الصفحه ٢٥ : هذا القسم في حياة كل انسان وهذه الفترة من عمره هي من
اللحظات الخطيرة ، والقيمة جدا ، فشخصية الطفل في
الصفحه ٢١ : »
المكونين للطفل منهما ـ انما ينقلان ـ في الحقيقة ـ صفاتهما ملخصة إلى الخلية
الاولى المكونة من ذينك الجزأين
الصفحه ١١٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقول : نساء قريش خير نساء ، ركبن الابل أحناها على طفل في صغره وأرعاها على زوج
في ذات يده
الصفحه ٤٦ :
فهم عنده في نعمة وفواضل
فإن هذا الاسلوب من الشعر لا يمدح به
التابع والذنابي من الناس ، وإنما
الصفحه ١٩١ : فضيلة الارسال ولهذا ميزة الاتباع ، فوجب الاقتداء
بهما على حد واحد كما قدمناه من أنه يجب للتابع ما وجب من
الصفحه ١٥ : له
علاقة قوية بما أضيف إليه ذلك اللفظ ، فأهل الامر والنهي هم الذين يمارسون الحكم
والبعث والزجر ، وأهل
الصفحه ١٦ : للجنس ، وهو غير مناسب
في المقام وإنما يراد منه إذا كان الحكم متعلقا بالطبيعة ، يقال : التمرة خير من
الصفحه ٥٠ :
وعلى الائمه من آله شادة الحكم (١)
وسادة الامم ، ما طلع صباح ونجم وما عسعس ليل وادلهم (٢).
وبعد
الصفحه ١٤٢ : : حدثنا محمد بن المظفر ، قال : حدثنا أبو الطيب محمد بن
القاسم البزاز ، قال : حدثني الحسين بن الحكم ، قال
الصفحه ١٩ :
بيوتكن من آيات الله والحكمة إن الله كان لطيفا خبيرا) (الاحزاب / ٣٤) نرى أنه سبحانه يخاطبهن
في الآية
الصفحه ٣٢ : الحكمة من نواحيه ، يستوحش من
الدنيا وزهرتها ، ويستأنس بالليل وظلمته ، كان والله غزير الدمعة ، طويل الفكرة
الصفحه ٥١ :
الاضداد في العلم
اسبل نجاد (١)
، وفي الدين أشمل بجاد (٢)
، وفي الكلم اصفى إبراد (٣)
، وفي الحكم
الصفحه ٨٨ : ، حدثنا حسين بن الحكم ، حدثنا
حسن بن الحسين] ، عن حبان عن الكلبي ، عن أبي صالح ، عن ابن عباس ـ رضي الله
الصفحه ١٠٨ : لكم كيف تحكمون)
(١) فأوجب سبحانه وتعالى
الاقتداء بمن كانت هذه حاله وجعل ذلك حكمه ، ووبخ من لم يحكم
الصفحه ١٢١ :
بن عبد الرحمان ، حدثني
الحسن بن محمد بن فرقد ، حدثني الحكم بن ظهير ، حدثنا السدي في قوله تعالى عز