الصفحه ١٣٦ : منازلهم عنده فلو علم آدم عليهالسلام
ان سؤاله بغيرهم يقوم مقام سؤاله بهم في قبول تبوته وإجابة دعاءه لما
الصفحه ١٩١ : ، وعلي هو المصدق ، فقد استويا في درجة التصديق لان الذي جاء
بالصدق هو مصدق بلا خلاف ، والذي صدق به بعد
الصفحه ٢٠٨ : (١).
١٥٥ ـ ومن صحيح مسلم : في الجزء الرابع
من أجزاء ستة في نصف المجلد بالاسناد المقدم قال بالطريق المتقدم
الصفحه ٢٤٥ :
في وجوب الاقتداء
والاتباع.
ومنها [قوله] : (فاستوى
على سوقه)
(١) وإذا كان الاسلام به
قد استوى على
الصفحه ٢٥٣ :
علي ، وقد تقدم ذكر
اختصاصها به عليهالسلام.
وقرنه تعالى بنبيه صلىاللهعليهوآلهوسلم
في السلام
الصفحه ٢٩ : منها غيره ، فهذا
الدكتور شبلي شميل المتوفى ١٣٣٥ وهو من كبار الماديين في القرن الحاضر يقول : «الامام علي
الصفحه ٥٨ : الباقلاني الواسطي الشافعي ـ صدر الجامع بواسط المقدم
ذكره في شهر رمضان من سنة سبع وسبعين وخمسمائة ـ عن الشيخ
الصفحه ٦٩ :
وفي قوله تعالى : (واركعوا
مع الراكعين)
(١).
الفصل الرابع والعشرون في قوله سبحانه
وتعالى : (اولئك
الصفحه ٨٧ :
الفصل الثاني
في قوله تعالى : (يا
أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك)
(١).
٢١ ـ من طريق
الصفحه ٩٤ : .
فقال حسان بن ثابت : إئذن لي يا رسول
الله أن أقول في علي أبياتا تسمعهن فقال : قل على بركة الله. فقام
الصفحه ٩٩ :
الفصل الرابع
في قوله تعالى : (إنما
يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا
الصفحه ١٠٥ : ام سلمه زوج النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
أن هذه الآية نزلت في بيتها : (إنم يريد الله ليذهب
عنكم
الصفحه ١٧٣ : البشر محمد فيجب أن يكون لعلي عليهالسلام من امر مثله بدليل
ألفاظ القرآن العزيز ، فعدم في ذلك نظيره ووجب
الصفحه ١٨٩ :
الفصل الرابع عشر
في قوله سبحانه وتعالى : (والذي
جاء بالصدق وصدق به)
(١).
وفي قوله تعالى : (هو
الصفحه ١٩٣ :
الفصل الخامس عشر
في قوله تعالى : (واعتصموا
بحبل الله جميعا ولا تفرقوا)
(١).
وفي قوله تعالى