الصفحه ٢٤ :
فدخلت فاطمة بنت أسد في الكعبة ووضعت
عليا هناك (١).
وتلك فضيلة نقلها قاطبة المؤرخين
والمحدثين
الصفحه ٢٥ :
من عمره يوم بعث رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
بالرسالة ، وتوج بالنبوة.
إن أبرز الحوادث في
الصفحه ١٢ :
يوغوسلافيا ضد
المسلمين في «البوسنه والهرسك» فقد أججت نارا ضد المواطنين بحجة أنهم مسلمون ، وراحت
الصفحه ٣٥ : العديدة في المناقب ، وقد
رأيت في بعض المواضع في مدحه هكذا : الامام الاجل شمس الدين جمال الاسلام ، العالم
الصفحه ٣٨ :
والكل متفقون على جلالة قدر الرجل في
الادب وغيره من الفنون الاسلامية وفي ما ذكرناه ونقلناه من
الصفحه ٥١ :
الاضداد في العلم
اسبل نجاد (١)
، وفي الدين أشمل بجاد (٢)
، وفي الكلم اصفى إبراد (٣)
، وفي الحكم
الصفحه ٢٤٦ : كانا صلى الله عليهما وآلهما وسلم من شجرة واحدة ، فقد استويا في
الخلقة ، إذ هما من شئ واحد واستويا في
الصفحه ١٣ :
الخلاف واكثروا
الوئام ، وتمسكوا بالاصول المشتركة المتوفرة في مجالي العقيدة والشريعة ، وابتعدوا
عن
الصفحه ٢١ : لكل منها نصيب وافر في تكوين الشخصية وأثر عميق في
بناء كيانها.
وكأن الشخصية الانسانية لدى كل انسان
الصفحه ٣٠ :
فقوله : (بشرا) إشارة إلى الابعاد البشرية الموجودة في
كل انسان طبيعي ، وإن كانوا يختلفون فيها في ما
الصفحه ٤٠ : ، إلى غير ذلك من الكتب التي أشار إليها المؤلف في
ديباجة الكتاب ، وخلال فصوله.
وقد كان هذا الكتاب خير
الصفحه ١٥٧ :
الحجر والمغفر ، وفلق رأسه حتى أخذ السيف في الاضراس وأخذ المدينة وكان الفتح على
يديه (٤).
١٠١ ـ ومن
الصفحه ٢١٧ : القديم تعالى قد أمر رسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
أن يحاج أمته في تصديق نبوتهه ، ثم جعل على صدق دعواه
الصفحه ١١ : الاسلامية من الاماني العزيزة التي يتمناها كل مسلم واع بصير ، خصوصا
في الاوضاع الراهنة والاجواء السائدة على
الصفحه ٨٤ : ، وسيجئ ذكر ذلك بطريقه ، وثبت له في هذه الآية بلفظه «إنما» إنه هوالهاد
بعد الرسول صلى الله عليهما.
فإن