الصفحه ٢٧٢ :
انا
المنذور والهادي علي
١٤٠
انا
وعلي من شجرة واحدة والناس من اشجار شتى
الصفحه ٢٢ :
الوضوح بحيث لا يحتاج إلى المزيد من البيان والتوضيح. على اننا يجب أن لا ننسى دور
إرادة الانسان نفسه ورا
الصفحه ٢٨ :
عقول ، وأذن سميعة
واعية تمكنه من أن يرى أشياء ويسمع أمواجا تخفى على الناس العاديين ويتعذر عليهم
الصفحه ٢٩ : منها غيره ، فهذا
الدكتور شبلي شميل المتوفى ١٣٣٥ وهو من كبار الماديين في القرن الحاضر يقول : «الامام علي
الصفحه ٣١ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
: اللهم أدر الحق مع علي حيث دار (٣).
وهذا الكتاب الذي بين يديك ويزخر
الصفحه ٤٤ :
٦ ـ محمد بن عبد الله بن علي بن زهرة
الكبير المعروف بابن زهرة وهو ابن أخ أبي المكارم حمزة بن زهرة
الصفحه ٤٦ :
أولاده ، بمثل قوله :
وتلقوا ربيع الابطحين محمدا
على ربوة في رأس عنقاء عيطل
الصفحه ٥٠ :
وعلى الائمه من آله شادة الحكم (١)
وسادة الامم ، ما طلع صباح ونجم وما عسعس ليل وادلهم (٢).
وبعد
الصفحه ٨٤ :
الانذار بلفظة «انما»
لانها للتحقيق والاثبات وهو المنذر صلىاللهعليهوآلهوسلم
وعلي عليهالسلام
الهاد
الصفحه ١٠٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
وعليه مرط من شعر أسود ، فجاء الحسن فأدخله ، ثم جاء الحسين فأدخله ، ثم جاءت
فاطمة فأدخلها ، ثم جا
الصفحه ١١١ :
قالوا يا رسول الله من قرابتك هؤلاء
الذين وجبت علينا مودتهم قال : علي وفاطمة وابناهما صلوات الله
الصفحه ١١٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقول : نساء قريش خير نساء ، ركبن الابل أحناها على طفل في صغره وأرعاها على زوج
في ذات يده
الصفحه ١١٤ : بقوله : «علي
وفاطمة والحسن والحسين» فوجبت مودتهم كوجوب مودة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وقامت مقام
الصفحه ١١٩ :
علي : إن نبي الله قد
انطلق نحو بئر ميمون (١)
فأدركه قال : فانطلق أبو بكر فدخل معه الغار.
قال
الصفحه ١٣٧ :
أراده بذكر طرقه وقف
عليه من هناك.
[و] يدل على صحة هذا التأويل قول
إبراهيم عليهالسلام
عند ذلك