الصفحه ١١٢ : في تفسير قوله
تعالى : (إن الله اصطفى ءادم ونوحا وءال إبراهيم
وءال عمران على العالمين)
بالاسناد المقدم
الصفحه ١٦٤ :
، قدم دينارا فتصدق به ، ثم نزلت الرخصة.
١١١ ـ وقال علي صلوات الله عليه وآله : ان
في كتاب الله لاية ما
الصفحه ١٨٠ : في تفسير قوله
تعالى : (أفمن كان مؤمنا كمن كان فاسقا لا يستوون) بالاسناد المقدم قال الثعلبي : نزلت
هذه
الصفحه ٨٧ : عطية ، [عن أبي سعيد الخدري] قال : نزلت هذه الآية على
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في علي بن أبي
الصفحه ١٨ : ،
فهو يقول في تفسير قوله تعالى : (أتعجبين من أمر الله
رحمة الله وبركاته عليكم أهل البيت)
(هود / ٧٠
الصفحه ٨٨ :
ربك) في علي. وقال : هكذا أنزلت.
فلما نزلت هذه الآية أخذ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
بيد
الصفحه ٣١ : عباس قال : ما
نزل في أحد من كتاب الله ما نزل
__________________
(١) مناقب أحمد لابن
الجوزي الحنبلي
الصفحه ١٤٢ :
علي بن ابي طالب عليهالسلام الذي نزلت فيه آيات
من كتاب الله تعالى (ومن عنده علم الكتاب) (١)
(افمن
الصفحه ١٥٠ :
وعن مقاتل عن الضحاك عن ابن عباس ـ رضي
الله عنه ـ في قوله تعالى : (أجعلتم سقاية الحاج
وعمارة المسجد
الصفحه ١٦٢ : فيطوفون عراة ، ولا احب أن أحج حتى لا يكون ذلك ، فبعث رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
أبا بكر في تلك
الصفحه ٨٩ :
أتى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
ـ وهو في ملا من أصحابه ـ فقال : يا محمد أمرتنا عن الله أن نشهد
الصفحه ١٩٣ : : (الذين
ءامنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله)
(٢).
١٣٨ ـ ومن تفسير الثعلبي : في تفسير
قوله تعالى : (واعتصموا
الصفحه ١١٩ : له طريق غيره.
قال وقال : من كنت مولاهه فعلي مولاه (٤).
٦١ ـ وفي تفسير الثعلبي : في الجزء
الاول في
الصفحه ٨٥ :
* * *
__________________
١ ـ نود الاشارة في
نهاية هذا الفصل إلى ما قاله الفخر الرازي في تفسيره «الكبير» ١٢ / ٢٨ قوله تعالى
: (انما
الصفحه ٢٢٧ : )
(٥).
١٧٥ ـ من تفسير الثعلبي في قوله تعالى :
(فسئلوا أهل الذكر ان كنتم لا تعلمون) بالاسناد المقدم قال