الصفحه ١٨٢ : . وفي هذا فقد النظير له عليهالسلام.
في هل أتى لك مدحة معلومة
تعنولها مدح الانام
الصفحه ١٢ : ما دعا إليه
الذكر الحكيم في قوله سبحانه : (واعتصموا بحبل الله
جميعا ولا تفرقوا)
(١) وقوله تعالى
الصفحه ٣٠ : : طبيعي وإلهي ولا يقدر على توصيفها إلا بنفس ما
وصفهم الله به سبحانه مثل قوله في شأن الرسول الاكرم
الصفحه ٣٣ :
في باطله ، ولا ييأس
الضعيف من عدله.
فأشهد بالله لقد رأيته في بعض مواقفه
وقد أرخى الليل سدوله
الصفحه ٦٢ :
الفصل الاول في قوله تعالى : (إنما
وليكم الله ورسوله والذين ءامنوا الذين يقيمون الصلوة ويؤتون
الصفحه ١٤٦ : الله تعالى قال : (ولو نشاء لاريناكهم
فلعرفتهم بسيماهم ولتعرفنهم في لحن القول)
(٣) وذلك وقع منه جل
وعلا
الصفحه ٤٢ :
الراوون عنه
لقد تتلمذ على يد شيخنا المترجم له ، وروى
عنه لفيف من المشائخ والعلماء في الحديث
الصفحه ١٨٣ : قوله تعالى : (وعد
الله الذين ءامنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الارض) الآية (٢).
١٢٩ ـ من
الصفحه ٥ :
كلمة المحقق
بسم الله الرحمن
الرحيم
الحمد لله رب العالمين ، والصلاة
والسلام على اشرف الانبيا
الصفحه ١٦١ :
فيهم رسول الله قد تجرّدا
ابيض مثل السيف ينمى صعدا (١)
إن سيم
الصفحه ٤٩ :
[مقدمة المؤلف]
بسم الله الرحمن
الرحيم
الحمد لله الذي نبه ذوي العقول على حسن
معارفه ، واستنبه
الصفحه ١٦٨ :
منه) (١)
(إن في ذلك لذكرى لمن كان له قلب أو ألقى
السمع وهو شهيد)
(٢).
فهبني أهملت الكلام
الصفحه ١٧ : الآية في بيت فاطمة (سلام
الله عليها) وجمع النبي إياها وزوجها وابنيها تحت الكساء.
أما الثاني بأن يكون
الصفحه ٢٤٧ :
الفصل الخامس
والعشرون
في قوله تعالى : (هذان
خصمان اختصموا في ربهم)
(١).
وفي قوله تعالى : (واذ
الصفحه ٢٩ : ء الله سبحانه بعدا رابعا ، داخلا في هوية ذاتهم ، وحقيقة
شخصيتهم وهذا البعد هو الذي ميزهم عن سائر الشخصيات