الصفحه ٣٤ : على المنبر (١).
فماذا تقولون لهذا الرجل ولرواة هذا
الخبر ، ولكنّ الأسف كلّ الأسف أن يكون حَريز هذا
الصفحه ٣٧ :
صحّة هذا الحديث ، مع
كونه في الصحيحين وغيرهما كما عرفتم.
وهذا الطريق مشى عليه كثير من علمائهم
الصفحه ٢ :
سأله مسألةً ، وكان معاوية بصدد بيان
مقام علي وفضله ؟
ولماذا كلّ هذا السعي لإبطال هذا الحديث
الصفحه ٥ : الخامس :
هو المورد الذي قرأناه عن عمر بن
الخطّاب عن مصادر كثيرة قال عمر : كفّوا عن ذكر علي ... إلى آخره
الصفحه ٩ : بمنزلة هارون من موسى وأنت خليفتي في كلّ مؤمن بعدي ».
وهو أيضاً بسند صحيح في خصائص علي
للنسائي
الصفحه ١١ : بهذا الأمر ، وكنّا
فيكم بمنزلة بني إسرائيل في آل فرعون ، وكان علي بن أبي طالب بعد نبيّنا بمنزلة هارون
الصفحه ١٨ : عيباً مسقطاً
للعدالة ، وموجباً لسقوط الشخص وكلامه ورأيه في القضايا العلمية ، فلماذا يعتمدون
عليه وينقلون
الصفحه ٢٠ :
عليه ، ونتمكّن من مساعدة أُولئك الذين
يريدون الحق ، يريدون الوصول إلى الواقع ، يريدون الحصول على
الصفحه ٢٢ :
سأله مسألةً ، وكان معاوية بصدد بيان
مقام علي وفضله ؟
ولماذا كلّ هذا السعي لإبطال هذا الحديث
الصفحه ٢٥ : الخامس :
هو المورد الذي قرأناه عن عمر بن
الخطّاب عن مصادر كثيرة قال عمر : كفّوا عن ذكر علي ... إلى آخره
الصفحه ٢٩ : بمنزلة هارون من موسى وأنت خليفتي في كلّ مؤمن بعدي ».
وهو أيضاً بسند صحيح في خصائص علي
للنسائي
الصفحه ٣١ : بهذا الأمر ، وكنّا
فيكم بمنزلة بني إسرائيل في آل فرعون ، وكان علي بن أبي طالب بعد نبيّنا بمنزلة هارون
الصفحه ٨ : : « لابدّ أنْ أُقيم أو تقيم » ، ممّا يدلّ على
أنّه لا يمكن أن ينوب أحد مناب رسول الله في أمر من الاُمور غير
الصفحه ١٢ : الحارث ، وألفي دينار أُخرى أستعين بها
على شدّة الزمان.
فأمر لها معاوية بذلك.
فأروى هذه ابنة عمّ النبي
الصفحه ٢٨ : : « لابدّ أنْ أُقيم أو تقيم » ، ممّا يدلّ على
أنّه لا يمكن أن ينوب أحد مناب رسول الله في أمر من الاُمور غير