الصفحه ١٤ : حجر العسقلاني ،
يروون عن حريز قوله :
هذا الذي يرويه الناس عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال
الصفحه ٣٤ : حجر العسقلاني ،
يروون عن حريز قوله :
هذا الذي يرويه الناس عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال
الصفحه ٨ : : « لابدّ أنْ أُقيم أو تقيم » ، ممّا يدلّ على
أنّه لا يمكن أن ينوب أحد مناب رسول الله في أمر من الاُمور غير
الصفحه ١٣ : ، والحمد لله.
ثانياً : المناقشات غير العلميّة
وتصل النوبة الآن إلى الطرق الاُخرى والأساليب
غير العلمية
الصفحه ٢٨ : : « لابدّ أنْ أُقيم أو تقيم » ، ممّا يدلّ على
أنّه لا يمكن أن ينوب أحد مناب رسول الله في أمر من الاُمور غير
الصفحه ٣٣ : ، والحمد لله.
ثانياً : المناقشات غير العلميّة
وتصل النوبة الآن إلى الطرق الاُخرى والأساليب
غير العلمية
الصفحه ٩ :
ينبغي أن أذهب إلاّ
وأنت خليفتي ».
وهذا الحديث صحيح قطعاً ، وهو موجود : في
مسند أحمد (١)
، وفي
الصفحه ١٠ :
يكون في المرتبة
الرابعة ، عليه أنْ يثبت حقيّة خلافة المشايخ بالأدلة القطعية ، حتّى يحمل الحديث
على
الصفحه ١٩ : عقائدهم ، وفي أحكامهم وفروعهم
الفقهيّة ، ولو أنّ الله سبحانه وتعالى لم يقدّر لهذه الاُمّة خيرة علمائها
الصفحه ٢٩ :
ينبغي أن أذهب إلاّ
وأنت خليفتي ».
وهذا الحديث صحيح قطعاً ، وهو موجود : في
مسند أحمد (١)
، وفي
الصفحه ٣٠ :
يكون في المرتبة
الرابعة ، عليه أنْ يثبت حقيّة خلافة المشايخ بالأدلة القطعية ، حتّى يحمل الحديث
على
الصفحه ٤ : الْمَلاَئِكَةِ رُسُلاً وَمِنَ النَّاسِ إنَّ اللهَ سَمِيعٌ
بَصِيرٌ ).
يروي السيوطي في الدر المنثور هذا
الحديث
الصفحه ٦ : : جاء رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ونحن مضطجعون في المسجد قال رسول الله
: « أترقدون بالمسجد ! إنّه
الصفحه ١٥ : عنه البخاري وأصحاب الصحاح عدا مسلم.
ومن هنا يمكن للباحث الحر أنْ يعرف
موازين هؤلاء ومعاييرهم في
الصفحه ١٨ :
قد نفي من دمشق لسوء
اعتقاده ، وصحّ عنه أنّه كان يترك الصلاة (١).
وأقول
: إنْ كان ترك الصلاة