الصفحه ٥٨ :
يتردد في مروياتهم ولو كانت لا تنسجم مع اصول الاسلام ومبادئه ، أو كانت عن طريق
ابي سفيان ، والحكم بن ابى
الصفحه ٥٩ : والحالة هذه من تتبع احوال الراوي في اكثر
حالاته ليصح الحكم عليه بالعدالة أو عدمها.
وقال الدكتور
صبحي
الصفحه ٧١ :
وقواعده ، ولو كان الراوي لها مروان بن الحكم أو أبو سفيان أو غيرهما ممن وصفهم
القرآن بالنفاق والرسول الكريم
الصفحه ٧٢ : اسرافا لا مبرر له في حكمه على تلك الفئات
المتخاصمة ، فذهب واصل بن عطاء وعمرو بن عبيد إلى وجوب طرح الرواية
الصفحه ٩٩ : ضد الحكم القائم على حد زعمه متخذأ من
ذلك وسيلة للقضاء على رسالة محمد (ص) التي حاربها هو وزوجته
الصفحه ١٠١ :
يزودون الثائرين على عثمان بكل ما يضمن لهم النجاح والقضاء عليه.
وتم له
الاستيلاء على الحكم بالخداع
الصفحه ١٠٥ : (ع) ، وقالوا بعدالة معاوية ومروان بن الحكم وعمرو بن العاص وبسر بن
ارطاة وغيرهم من العشرات الذين وصفهم القرآن
الصفحه ١٢٣ : حديث وسبعمائة واحدى
وستون حديثا.
روى عنهم ، وعد
منهم مروان بن الحكم ، وابا سفيان ، ومعاوية ، وعمرو
الصفحه ١٦٩ : يطعنون فيمن
كان يشترك معهم مباشرة في الحكم والظلم والبغي وقتل الابرياء كعمرو بن العاص
والمغيرة بن شعبة بى
الصفحه ١٧٠ :
ابن الحكم وبسر بن ارطاة وامثال هؤلاء من العشرات الذين روى عنهم البخاري
في صحيحه عشرات الروايات
الصفحه ٢١٠ : المبينات علمت ان لهذا مقدرا ومنشأ (١).
وروى عن هشام
بن الحكم ان ابا عبد الله الصادق (ع) قال في جواب بعض
الصفحه ٢١٤ :
النهي عن التجسيم والتصوير عن علي بن حمزة انه قال : قلت لابي عبد الله الصادق (ع)
سمعت هشام بن الحكم يروي
الصفحه ٢١٧ : بصفة المخلوق ، وليس الله كذلك.
وروى عن هشام
بن الحكم ان الامام الصادق (ع) قال في جواب الزنديق الذي
الصفحه ٢٣١ : علي بن
الحكم عن صالح النيلي انه قال : سألت ابا عبد الله (ع) هل للعباد من الاستطاعة شئ
فقال : إذا فعلوا
الصفحه ٢٣٣ : المختلفة ، وحشد فيها طائفة من
المرويات عن الرسول (ص) نذكر منها نماذج بنصها الحرفي ، وتترك للقارئ الحكم على