الصفحه ٩٢ :
وكان هؤلاء مصدرا ضخما لابي هريرة وعبد الله بن عمرو بن العاص وامثالهما.
وجاء في المجلد
السابع
الصفحه ١٣٦ : ء
والمحدثين إلى اواخر القرن السابع الهجري الذي ظهر فيه العلامة الحلي ، واستاذه
احمد بن طاووس ، كانت من اوثق
الصفحه ٢٠٥ : ء السابعة إلى سماء الدنيا في ثلث الليل الاخير ، فقد روى عن اسماعيل عن مالك
عن ابن شهاب عن ابي عبد الله الاغر
الصفحه ١٨٥ : ـ معلى بن
منصور أبو ليلى كذبه احمد بن حنبل ، ونقل عبد الحق عن احمد بن حنبل ، انه رماه
بالكذب ، ونص ابن
الصفحه ٢٢٢ : مرويات الكافي حول هذا الموضوع.
فقد روى عن
منصور بن حازم انه قال : سألت ابا عبد الله (ع) هل يكون اليوم
الصفحه ٢٢٨ : عن منصور بن حازم ان أبا عبد الله الصادق (ع) قال : ان الله خلق
السعادة والشقاء قبل أن يخلق خلقه ، فمن
الصفحه ٢٤٠ : ان عبد الله بن شبرمة احد القضاة لابي جعفر المنصور قال : ما ذكرت حديثا
سمعته من جعفر بن محمد ، الا كاد
الصفحه ٢٢٦ : ، فقد جاء في رواية البخاري التي وصف فيها النبي (ص) رحلته إلى السماء ليلة
المعراج ، انه مر على موسى
الصفحه ١١٤ : يحفظ كل ما يسمع وما يتلى عليه لاول مرة ، ويمر بالكتاب مرة واحدة
من اوله لآخره فيحفظه بالغا
الصفحه ٢٤٩ : :
اليس قد نهاك
ربك ان تصلي على المنافقين ، وقال لك : استغفر لهم أو لا تستغفر لم ان تستغفر لهم
سبعين مرة
الصفحه ٣٢٣ : ، وان كان يبغض اهل طاعة
الله ، ويحب اهل معصية الله فليس فيك خير والله يبغضك ، والمرء مع من احب.
وروى
الصفحه ٢٤ : مر عليه في القرن الاول
واصبح من الضرورات الملحة بنظر الجميع ، لا سيما وقد ندب إليه عمر بن عبد العزيز
الصفحه ٨٩ : ابنته حتى ماتت وهى غضبى عليهم كما نص
على ذلك البخاري في صحيحه ، مع انهم سمعوه اكثر من مرة يقول ، فاطمة
الصفحه ١٠٢ :
إليهم؟ يعرض به رسول اله (ص) ، وقد بلغ الحال ببعض المتملقين إليهم ان احدهم وقف
مرة ليخطب الناس فأخطأ في
الصفحه ١١٧ : ء في
التعليقة على الباعث الحثيث. الحق الذي لا مرية فيه عند اهل العلم بالحديث من
المحققين ومن اهتدى