الصفحه ١٢٥ : ء في كتب التراجم. انه لقب بالكليني نسبة إلى قرية
من بلاد ايران في منطقة الري (تسمى كلين) ، وفيها دفن
الصفحه ١٣٤ : قرون من الزمن مع انه كان بهذه المنزلة
عند المتقدمين ، فان جماعة منهم كالمفيد وابن ادريس ، وابن زهرة
الصفحه ١٣٨ : نحوا من ثلاثة قرون
تقريبا ، وبلغ الحال ببعض الاخباريين الذين لا يتخطون حرفية النصوص ، ولا يفسحون
حتى
الصفحه ١٤٨ : (ع) يقتل الابرياء وينهب
الاموال ويروع الآمنين ، والقرآن يناديها ويؤكد عليها وعلى غيرها من امهات المؤمنين
الصفحه ١٥٠ : التكفير عنه ، ولا يدخله
عنصر الاجتهاد الذي دخل على تصرفات معاوية واتباعه وعلى من وصغهم القرآن
بالمنافقين
الصفحه ١٥١ : من العجم بكتاب ينسخ شريعة محمد بن عبد الله
(ص).
وفيهم من ادعى
بان سورة يوسف ليست من القرآن ، إلى
الصفحه ١٨٨ : انه
قال : كنت أقول بالقدر حتى قرأت بضعة وسبعين كتابا من كتب الانبياء ، تنص على ان
من جعل لنفسه شيئا من
الصفحه ١٩٤ : كتابا في تفسير القرآن. اسماه تفسير الباطن. روى اكثره عن عمه
عبد الرحمن بن كثير. وروى عنه الكليني رحمه
الصفحه ١٩٥ : القرآن من اوله إلى آخره ، الا
اني لا استحل ان اروي عنه حديثا واحدا.
وروى اللاهجي
في رجال الفقيه عن يونس
الصفحه ٢١٠ : الصانع قد تكرر في احاديث اهل
البيت (ع) وقد اورد في الكافي مجموعة من الاحاديث بهذا المضمون وتكرر في القران
الصفحه ٢٣٤ :
النبي ضرورة ملحة إليها دعا الله لايجادها ومنهم من آمن به حينما سمع آيات القران
التى يعجز البشر عن
الصفحه ٢٣٩ : يقنط الناس من رحمة الله ، ومن لم يؤمنهم من
عقاب الله ، ولم يرخص لهم في معصية الله ، ولم يترك القرآن
الصفحه ٢٥٣ : قالت اما الآن فنعم ، اما حين سارني اولا فانه اخبرني ان
جبرائيل كان يعارضه بالقرآن كل سنة مرة وانه عارضه
الصفحه ٢٦٦ : .
بدون تغيير أو تحريف ، وفي ذلك ما يؤكد ان الرواية المذكورة وضعت لاثارة الشبه حول
القرآن وان بعضه من صنع
الصفحه ٢٧٤ :
من توبة؟ قال لا : فقتله ، فجعل يسأل ، فقال له رجل ائت قرية كذا وكذا.
فادركه الموت فمال بصدره نحوها