الصفحه ١٢ : بتحريف القران ، فقد اتهمه أبو زهرة وغيره
بالنفاق من اجل ذلك ، ودعا إلى التشكيك بجميع مروياته ، مع العلم
الصفحه ١٨ : المسلمين ، يتعلمون فيها القران
وتعاليم الاسلام والكتابة وغير ذالك مما تدعو إليه الا حاجة ، والى جانب هذه
الصفحه ١٩ : القران فعدهم فبلغوا
الفا وستماية.
وكان لكل عشرة
منهم مقرئ ، (اي معلم) وابو الدرداء يشرف على الجميع
الصفحه ٣٧ : طبقاته صحيحا كان اولا ، واضاف الى ذلك. وهذا لا يكاد
يعرفه المحدثون في الاحاديث لقلته ، وهو كالقران وظهور
الصفحه ٦١ : (ع) يعدد الكبائر التي نص عليها القرآن حتى عد اثنين وعشرين نوعا منها.
وجاء عن الامام
الرضا (ع) انها خمس
الصفحه ٧٧ : أحكام القران للجصاص : ج ٣ ص ١٨٠ ومجمع البيان : ج ٣ تفسير سورة
التوبة.
(٢) انظر مجمع البيان وغيره من
الصفحه ٨١ : عشية وضحاها. ولا احسب ان المتتبع لنصوص القرآن يتردد في
هذه الحقيقة.
قال تعالى : «ومنهم من يقول ائذن
الصفحه ٨٢ : يجدون ملجأ أو مغارات أو مدخلا لولوا
إليه وهم يجمحون». نم عرض القران
جانبا اخر من جوانب نفاقهم فقال
الصفحه ٨٨ : القرآن وآياته
، وبضميمة الذين وصفهم
الصفحه ٨٩ : عليها القرآن ، وفيهم من ارتدوا بعد موته وغيروا وبدلوا ، ولم
ينفذوا وصيته في علي واهل بيته (ع) واذوا
الصفحه ٩٨ : الحجر (١).
هذا بالاضافة
الى تاريخه الحافل بالمنكرات والتنكر للقيم ، ولجميع المبادئ التي جاء بها القرآن
الصفحه ١٠٣ : مقره ، وقتل من
بنى سوار العدوي سبعة واربعين رجلا من حفاظ القرآن في يوم واحد ، وحرض التابعين
على الخروج
الصفحه ١٠٥ : (ع) ، وقالوا بعدالة معاوية ومروان بن الحكم وعمرو بن العاص وبسر بن
ارطاة وغيرهم من العشرات الذين وصفهم القرآن
الصفحه ١١١ : ولد في شوال سنة ١٩٤ ه ، وتوفي في قرية تسمى (خرتنك) من بلاد سمرقند سنة ٢٥٦
ص في اليوم الاول من شوال
الصفحه ١١٥ : العوامل والمؤثرات ، ولكنهم لما أبوا الا ان يجعلوه ثاني القرآن ، أبى
الباحثون المنصفون الا ان ينظروا إلى