الصفحه ٣٥٠ :
التي تعرضت لها. ان زيد بن ثابت لم يدون اية الرجم في كتاب الله حينما اوكل إليه
امر جمع القرآن ، لانه كان
الصفحه ٩ : المناهج التربوية والاجتماعية وضع اصول هذه المناهج وقواعدها
القرآن اولا ، وتعهدت السنة بتفاصيلها وتوضيح
الصفحه ٨٠ :
للصحابي تلك الحصانة التي تمنع من نقده وتجريحه.
وقلما تخلو
سورة من سور القران من التشهير بهم
الصفحه ٨٧ : يحاول بعض الاعلام من السنة ، لو اردنا ان نحصي عليهم تلك المخالفات
الصريحة لنصوص القران لبلغت كتابا
الصفحه ١٠٢ : آية من القرآن ، فوقف بعض المتملقين ، وقال : لا يهولنك
ايها الامير ما رأيت عاقلا قط حفظ القرآن انما
الصفحه ١٠٤ : الصحابي الراوى للحديث ، نقف امامه خاشعين واجمعين كانه قرآن منزل من
غير ان تتأكد صحته ومن غير ان ننظر إلى
الصفحه ٢١٤ : ، ان المذهب الصحيح في التوحيد ما نزل به
القرآن من صفات الله عز وجل ، فانف عن الله البطلان والتشبيه
الصفحه ٢٤٣ : ما
سمع على وجهه ، فجاء به كما سمع ، وعلم الناسخ من المنسوخ ، فان امر النبي مثل امر
القرآن ناسخ ومنسوخ
الصفحه ٢٤٩ : يدل الحديث على تجاهل النبي (ص) للقرآن أو غفلته عن احكامه لانه لم يتنبه
لرأي القرآن فيهم الا بعد ان
الصفحه ٢٥٥ : كما
وصفه ربه ، ان يكون فريسة للمشعوذين ، فيفقد شعوره ويغيب عن رشده ، ومع ذلك يصفه
القرآن بانه لا ينطق
الصفحه ٢٨٠ :
المدثر ان يحيى سأل ابا سلمه اي القرآن نزل اولا ، فقال يا ايها المدثر ، فقلت
انبئت انه اقرأ باسم ربك الذي
الصفحه ٣٠٢ : ، فقالوا : بان مصحف فاطمة (ع) هو قرآن غير
القرآن الذى بين ايدى الناس ، وان الجفر والجامعة كتابان لعلي
الصفحه ٣١٤ : علي بن
الحسن بن فضال انه كتب تفسير القرآن ، وانه لا يستحل ان يروي عنه حديثا واحدا.
ونسب له
المؤلفون
الصفحه ٣٢٢ : المسكنة ، والغا رمين
والايتام ، وصدق الحديث ، وتلاوة القرآن ، وكف الالسن عن الناس الا من خير ، وكانوا
امنا
الصفحه ١١ :
ومهما كان
الحال فقد الف الشيعة في الحد يث عشرات الكتب خلال القرون الثلا ثة من الهجرة
وكانت هذه