الصفحه ٣٢٦ : للانسان ان
يتهرب من الضرر الموجه عليه ممن هو اقوى منه ، ولو ادى ذلك إلى موافقته فيما هو
مخالف للحق أو
الصفحه ٣٥٨ : ........................................... ١٤٣
موقف السنة من مرويات الخالفين لهم......................................... ١٤٥
الفصل الخامس
الصفحه ١٨ : امة امية لا نكتب ولا نحسب
الى غير ذلك من النصوص والحوادث التي تؤكد ان الامية كانت تغلب على العرب قبل
الصفحه ٢٢ :
ذلك من المرويات الكثيرة التي تؤكد أن الخليفه لم يعتمد على الرسول في منعه
عن التدوين ، وانه قد تفرد
الصفحه ٤٢ :
المصطلحات ليست من مخترعات العلامة ، ولا من مبتكرات استاذه. لان المتتبع
لكتب الرجال والدراية يجد في
الصفحه ٤٥ :
الواحد ، الذي يحصل الوثوق والاطمئنان من شهادته ، أو يكون اتصاف بعضهم
بتلك الصفات بواسطة شهادة
الصفحه ٨١ :
ولاوضعوا
خلالكم يبغونكم الفتنة من قبل ، وقلبوا لك الامور حتى جاء الحق وظهر امر الله وهم
كارهون
الصفحه ٨٥ : مساعيه. تضامنا مع مشركي قريش وغيرهم من العرب ، وما كان
وقوف الاثني عشر رجلا الذين اشارت إليهم الآية ٦٤ من
الصفحه ١٣٣ : : ذلك
لان الصحة لا تتوقف على عدالة الراوي ، بل يصح وصف الحديث بالصحة لمجرد الوثوق
بصدوره ، ولو من حيث
الصفحه ١٥٧ : قلة تلك المرويات فقد ضعفها جماعة من محدثي السنة
لمجرد هذه التهمة ، كما روى عن عدد كبير من الخوارج
الصفحه ١٦٩ :
في حديثه عنه ووصفه بانه كان خارجيا يرى رأي الخوارج ويدعو إليه ومات وله
من العمر ثمانون عاما
الصفحه ١٧٣ : ، كأبي بردة بن ابي موسى الاشعري
وعروة بن الزبير وامثالهما من السبابين الفحاشين الذين قد اكثر البخاري من
الصفحه ١٧٨ :
١١ ـ اسحاق ين
سويد بن هبيرة العدوي ، كان ناصبيا يهاجم الامام علي بن ابي طالب (ع) ضعفه جماعة
من
الصفحه ١٨٢ : عن اي ذؤيب ، وما سمع الليث ابن سعد من اي ذؤيب شيئا.
ووثقه جماعة من المحدثين ، كما دافع عنه ابن حجر في
الصفحه ١٩٠ :
لهم : هل دلست اليوم؟ قالوا لا ، ضال والله لم اسمع من مغيرة مما ذكرته
حرفا واحدا.
٦١ ـ الوليد بن