الصفحه ١٥٨ : على غيره تمنع من قبول مروياته.
وقال فيه احمد
بن علي السليماني الحافظ : انه كان يضع للروافض (١) وقد
الصفحه ١٨٠ : له ذكر ، ولو كان من الشيعة أو من المفرطين في التشيع كما يدعى ابن
سعد وغيره لورد ذكره حتما بين رجال
الصفحه ١٩١ : التي توهن أمره ، وتوحى
بعدم الوثوق في مروياته واقواله (١).
واكتفي بهذه
الامثلة من المشبوهين والمتهمين
الصفحه ١٩٣ :
الحال فسنتعرض في هذا الفصل لجماعة من المتهمين بالانحراف والمطعون بهم من رجال
الكافي معتمدين على الكتب
الصفحه ٢٠٤ : عن ابي هريرة مجموعة من الاحاديث بهذا المضمون ،
وزاد فيها انه قال : فهل تضارون في رؤية الشمس ليس دونها
الصفحه ٢٠٧ : المركبة من الساق
والرجل واليد والعين وغير ذلك.
وكيف يضحك على
من يرجوه طمعا في كرمه وجوده واين تكون الدار
الصفحه ٢١٥ : بهما ظلما وعدوانا ، كانت
من جملة الدوافع لسؤال الائمة عن هذه الناحية ، بالاضافة إلى شيوع هذه المقالة
الصفحه ٢١٧ :
واحد احدي المعنى ، ليس بمعان كثيرة مختلفة : قال قلت : جعلت فداك يزعم قوم من اهل
العراق انه يسمع بغير
الصفحه ٢٢١ :
الشيعة قد اسرفوا في التشنيع عليهم من غير ان يتفهموا المراد منه ، مع
العلم بان البداء بالمعنى الذي
الصفحه ٢٤٢ :
وقد روى
الكليني في كتاب العلم مجموعة من الاحاديث حول العلم واثره في توجيه الانسان
توجيها صحيحا
الصفحه ٢٥٢ :
وعرضت دينا
فد عرفت بأنه
من خير أديان
البرية دينا
إلى غير ذلك من
الصفحه ٢٥٧ :
وانه سيجاء برجال من امني فيؤخذ بهم ذات اليمين وذات الشمال ، فاقول يا رب
اصحابي! فيقول : انك لا
الصفحه ٢٦٠ : سمع النبي (ص) يقول : من رأى من اميره شيئا يكرهه
فليبصر عليه ، فان من فارق الجماعة شبرا ومات ، مات ميتة
الصفحه ٢٧٤ :
من توبة؟ قال لا : فقتله ، فجعل يسأل ، فقال له رجل ائت قرية كذا وكذا.
فادركه الموت فمال بصدره نحوها
الصفحه ٢٨٩ :
شذ منهم لا يلتزمون بذلك ، ومن الجائز ان يكون الحاق الامام لكلمة ولا محدث
بالآية من حيث مرادفتها