الصفحه ٥٣ :
من سقط من سنده واحدا واكثر ، أو كان بين رواته احد المبهمين (١) وهو اسوأ حالا من المرسل.
ومن
الصفحه ٨٧ :
يتفاوتون ، فمنهم من بلغ القمة في ايمانه واخلاصه وتضحياته ، ومنهم من انحط
إلى اسفل درك بسبب اسرافه
الصفحه ١١٢ : عشرة سنة يتتبع الاحاديث ويستقصيها حتى أتمه ، وبلغ من ثقة المحدثين به ان أبا
الحسن المقدسي كان يقول : كل
الصفحه ١٣٨ : كما يبدو ذلك من بعض كلماتهم التي تشير إلى هذا
المعنى ، فان قول الكليني : وقد يسر لي الله تأليف ما سألت
الصفحه ١٤٤ :
المعروف في عرف المحدثين بالموثق ممن يدينون بالتشجع كالفطحية والواقفية ، أو
من السنيين الموثوق بهم
الصفحه ٢١٤ :
من التوحيد ، فكتب الي. سألت رحمك الله عن التوحيد وما ذهب إليه من قبلك ، فتعالى
الله الذي ليس كمثله
الصفحه ٢٣١ :
وقد اورد في
الكافي مجموعة من المرويات عن الائمة (ع) تفسر المراد من القدر والقضاء الذي يجب
الايمان
الصفحه ٢٣٥ :
النساء وتقل الرجال حتى يكون لخمسين امرأة القيم الواحد (١).
ومن الممكن ان
يكون المراد من قلة
الصفحه ٢٤٥ :
من كتاب
الايمان في صحيح الخارى
لقد تحدث
البخاري في صحيحه ، والكليني في الكافي عن الايمان بعنوان
الصفحه ٢٥٠ :
وروى في باب ما
يجوز من الهجران عن عائشة انها قالت ان رسول الله (ص) قال لها : اني لاعرف غضبك من
الصفحه ٢٩٤ :
وجاء في
الاتقان ان عبد الله بن عبد الرحمن الاصم من الغلاة ضعيف لا يلتفت إليه ، وقال فيه
التفريشي
الصفحه ٣١٣ : بن محمد (ع) يقول وعنده ناس من اهل الكوفة ، عجبا للناس ، انهم أخذوا علمهم
كله عن رسول الله فعملوا به
الصفحه ٣١٤ : وفاته (١).
وعلى تقدير صحة
الرواية فلا بد وان يكون المراد من قوله (ع) هكذا نزلت انها نزلت بهذا المعنى
الصفحه ٣٣٣ :
وبين من لا
يكتفي بالعمل على وجه التقية الا إذا لم يتمكن من الاتيان به كاملا في محل آخر أو
زمان اخر
الصفحه ١٦ : الاسلام ، ولا يعنينا تقييم هذه النصوص من الناحية العلمية
والتاريخية بل اوردناها كشاهد على ان الامية لا تكن