الصفحه ٨٤ : كفرا
ونفاقا واجدر أن لا يعسوا حدود ما أنزل الله على رسوله والله عليم حكيم».
«ومن الاعراب من يتخذ
ما
الصفحه ١٣٩ :
كل من جاء بعدهما من العلماء والمحدثين.
فكان موقفهما
من مرويات الكليني اشبه ما يكون بموقف محمد بن
الصفحه ١٥٤ : ممن يكفر بها أو يفسق فالمكفر بها لا بد وان يكون التكفير متفقا عليه من
قواعد جميع الائمة ، كما في غلاة
الصفحه ١٦٣ :
بالرغم من تلك
الهالة التي للبخاري وجامعه في نفوس آلاف العلماء والمحدثين من السنة ، التي بلغت
الصفحه ١٦٤ :
عرض ما قيل فيهم من قدح ومدح ، ولم يستطع ان يستر تحيزه لهذا المبدأ ، ولا
غلوه في تعظيم الصحيح
الصفحه ١٦٧ : قد سمعه منه (١).
وقال الحافظ
الذهبي : التدليس من الصحابة كثير الا انه لا يضر ، ولا عيب فيه ، هذا مع
الصفحه ٢٠٥ : الليل الاخير فيقول من
يدعوني فاستجيب له من يسألني فاعطيه ، من يستغفرني فاغفر له ، وروى هذه الرواية
الصفحه ٢١٨ :
التوحيد اورد بعض المرويات التي تفسر المراد من العرش والاستواء عليه ، والحركة
والانتقال فقد روى عن
الصفحه ٢٢٨ :
قدره الله علي قبل أن يخلقني بأربعين سنة ، فقال النبي (ص) فحج آدم موسى
وكررها ثلاثا. إلى غير ذلك من
الصفحه ٢٤٣ :
واضاف إلى ذلك علي (ع) : ان الناس قد كذبوا عليه بعد وفاته ، وقد اتاكم
الحديث من اربعة لا خامس لهم
الصفحه ٢٦٤ :
على حد تعبيره ، ويبدو من كلامه ان الحسن انما كان مرضيا عنده حيث سلم
الامر لمعاوية لا لفضائله التي
الصفحه ٣٠٥ : تغتروا.
وروى أبو
الصباح الكناني انه قال لابي عبد الله (ع) ما نلقى من الناس فيكم ، فقال له أبو
عبد الله
الصفحه ٣٣٠ : التقية التي تنص على انها واسعة وليس شئ منها الا
وصاحبها مأجور عليه.
وهذه الادلة من
حيث معذورية المكلف
الصفحه ٣٥٢ : ، ويثبتون بالادلة التي
لا تقبل الريب ان القرآن الموجود بين المسلمين هو المنزل على محمد (ص) من غير
زيادة أو
الصفحه ٢٥ :
في مختلف المواضيع وإذا لاحظنا ما انتجته مدرسة الامامين الباقر والصادق (ع)
في هذه الفترة من القرن