الصفحه ٧٧ : من قريب أو بعيد (١).
والآية الثالثة
، نزلت فيمن هاجر من مكة إلى المدينة ، بعد ان هاجر الرسول إليها
الصفحه ١١٩ :
ابن انس انه كان يعتمد على احاديث أهل المدينة اكثر من غيرها ، كما اعتمد
ابن جريح على احاديث المكيين
الصفحه ١٧٤ :
علي سعتها اكثرها من مرويات الامامين الصادق وابيه محمد الباقر ، وهي لا تتعدى
احاديث الرسول واقضيه على
الصفحه ١٧٦ :
يجد بدا ، من التسائل ، بل وحتى من اتهامه بالتعصب ضد الشيعة كما ذكرنا.
ولو افترضنا ان
له عذرا
الصفحه ٢٠٦ :
إلى بعض ، ولا يظلم الله من خلقه احدا. واما الجنة فينشئ الله لها خلقا
تمتلئ بهم.
وروى عن عطاء
بن
الصفحه ٢٥٩ : ابن عمر انه سمع النبي (ص) يقول : بينا انا نائم اتيت بقدح من لبن فشربت
منه حتى اني لارى الري يخرج من
الصفحه ١٢ :
كما واني عندما
وقفت بجانب الكليني في بعض المواضيع لم يكن ذلك مني بدافع التحيز له ، ويستطيع
القارئ
الصفحه ٢٩ : ، وضعفوا الضعفاء ،
وفرقوا بين من يعتمد على حديثه وروايته ، ومن لا يعتمد عليه ، ومدحوا الممدوحين ، وذموا
الصفحه ٣٦ :
الكثرة التي يحصل من اخبارها العلم بمضمون الخبر ، والعلم فد يحصل احيانا
من اخبار العشرة ، واحيانا
الصفحه ١١٨ : الزاعمين ان في الصحيحين احاديث غير صحيحة (١).
ويبدو من تتبع
آراء المحدثين والفقهاء في الصحيح للبخاري ان
الصفحه ١٣٤ :
كتابه كلها من الصحيح المتصل سنده بالمعصوم بواسطة العدول ، فانه قال في
جواب من سأله ، تأليف كتاب
الصفحه ٨ :
منها وتصفيتها انكمش كل فريق على مؤلفاته وآثاره ، واتهم الاخر بالتعصب
والانحراف عن الحق ، وقال
الصفحه ١١ :
ومهما كان
الحال فقد الف الشيعة في الحد يث عشرات الكتب خلال القرون الثلا ثة من الهجرة
وكانت هذه
الصفحه ٤٦ :
كان من غير الشيعة كاهل السنة وغيرهم من المذاهب الاخرى ، وسواء كان جميع
رواته من المخالفين للمذهب
الصفحه ٨٣ :
وجاء في مجمع
البيان وغيره من كتب التفسير في اسباب نزولها. ان اثني عشر رجلا من المسلمين وقفوا
على