الصفحه ٣٦ : الباقلاني ، وباكثر من عشرة كما جاء عن (الاصطخري)
، وباثني عشر مخبرا عدد نقباء بني اسرائيل ، وباكثر من عشرين
الصفحه ٦٩ : ، والجارح يخبر عن باطن
خفي على المعدل ، فإذا كان عدد المعدلين اكر من عدد الجارحين ، قبل تعين الاخذ
بالتعديل
الصفحه ١٧٢ : الصحابة ، يبلغ عدد النواصب بين رجال البخاري نحوا من ستين ناصبيا
على وجه التقريب. كما يبلغ عدد الخوارج
الصفحه ٢٦٣ : اكثر من عشرين حاكما ، فلا
ينطبق هذا العدد الا على الائمة الاثني عشر (ع) من ذريته وجاء في بعض المرويات
الصفحه ١٧ : العدد الضئيل فلابد وان تكون في غيرهم
معدومة أو اقل من ذلك ، وبعد ملاحظة الظروف التي احاطت بالمكيين
الصفحه ١٨ : اردناه انه قد كان بينهم عدد لا
يستهان به يحسنون الكتابة والقرائة بحكم الظروف والملابسات التي كانت تحيط
الصفحه ٣٥ : ، وهكذا بالنسبة الى بقية الطبقات.
أما العدد الذي
يتحقق به التواتر : فالظاهر ان أكثر المؤلفين في علم
الصفحه ٣٧ : النبي (ص) والقبلة والصلات
وعدد الركعات ، والحج ونصب الزكوة ونحو ذلك (١) وتشبيه التواتر بهذه الامور
الصفحه ٧٦ : في جباههم ووجوههم ، وهذه الصفات لم
تتوفر الا في عدد محدود من الصحابة فضلاعن جميعهم.
والآية الثانية
الصفحه ٧٨ : .
فقال : وقد
اجمعت الامة على عدالتهم جميعا الا افرادا معدودين اختلف في عدالتهم لا يتجاوزون
عدد اصابع اليد
الصفحه ٨٤ : قليلي العدد وليسوا من ذوي الشأن ، ولا يملكون من الوسائل
التي تمكنهم من تنفيذ مخططاتهم واهدافهم ، إذا
الصفحه ٨٥ :
تنفيذها ، ومما لا شك فيه ان وراء هؤلاء الاثني عشر عدد كبير ، كان ينتظر نجاح
المؤامرة ليقوم كل بدوره
الصفحه ١٠٠ : قريبه عثمان اكثر من اي انسان ، فتقاعد
عن نصرته ، مع انه يملك من العدة والعدد ما يسهل عليه الخروج من تلك
الصفحه ١٢٢ :
القارئ في جميع مجلداته وبخاصة الثاني منها مكررة في ص ٢١١ و ٣٢٨ بصيغة واحدة. الا
في عدد المراجعات التي
الصفحه ١٢٩ : عدد
من المؤلفات في مختلف المواضيع ، منها كتابه في تاريخ القرامطة والرد عليهم ، ومنها
في تعبير الرؤيا