الصفحه ٢١٧ :
وروى في الكافي
في باب صفات الذات عن محمد بن مسلم ان ابا جعفر الباقر (ع) قال في تحديد صفاته : انه
الصفحه ٢٢٠ : عظم الله بمثل البداء.
وفي رواية محمد
بن مسلم ان ابا عبد الله الصادق (ع) قال : ما بعث الله نبيا حتى
الصفحه ٢٢٦ : الرواية ان موسى اشار عليه أن
يرجع ويطلب منه ، تخفيفها فامتنع محمد (ص) حياء من ربه (١).
ونحن لا ننسب
الصفحه ٢٢٨ : (٢).
وروى عن احمد
بن محمد بن خالد بسنده إلى على بن حنظلة ان ابا عبد الله الصادق (ع) قال : يسلك
بالسعيد طريق
الصفحه ٢٢٩ : ويفسر المراد من القدر ، عن سهل بن زياد
واسحاق بن محمد ، قالا : كان أمير المؤمنين جالسا في الكوفة بعد
الصفحه ٢٣٠ : الوعد والوعيد ، ولم
تكن لائمة لمذنب ولا محمدة لمحسن ، ولكان المذنب اولى بالاحسان من المحسن ، والمحسن
الصفحه ٢٤٠ : ان عبد الله بن شبرمة احد القضاة لابي جعفر المنصور قال : ما ذكرت حديثا
سمعته من جعفر بن محمد ، الا كاد
الصفحه ٢٤٧ :
ترك البخاري ذكر طالب لان محمد بن جعفر احد الرواة لها ترك بياضا محل طالب كما نص
على ذلك البخاري في
الصفحه ٢٤٩ :
واختاروها من ستماية الف حديث. هذا بالاضافة إلى ان راوي الحديث عبد الله بن صالح
بن محمد المصري متهم بالكذب
الصفحه ٢٥٢ : لا
رغبة محمد بن عبد الله (ص) ولا غيره من الناس.
الصفحه ٢٥٦ : محمد بن بابويه المعروف بالصدوق احد محدثي الامامية ولكنه تعرض لاعنف الهجمات
من الامامية في جميع العصور
الصفحه ٢٦٦ : برسالة محمد (ص) لانهم لم يؤمنوا بها
طرفة عين ابدا كما يدل على ذلك تاريخهم الطويل.
الصفحه ٢٧٢ :
رجل ، والذي نفس محمد بيده لو قال ان شاء الله : لجاهدوا في سبيل الله فرسانا
اجمعون (٢).
ان سليمان بن
الصفحه ٢٧٥ : بنت محمد اشتريا انفسكما اشتريا
انفسكما من الله ، فاني لا املك لكم من الله شيئا ، سلاني من مالي شيئا
الصفحه ٢٧٨ : الجليل محمد بن اسماعيل رحمه الله مع انهم من
الموثوقين عنده ، وقد روى عنهم في صحيحه في مختلف المواضيع