الصفحه ١٥٨ : محمد بن عثمان الواسطي المتوفى سنة
٣٧٣ احد الاعلام في عصره ، كان يدرس عددا من تلاميذه ، فاتفق له انه
الصفحه ١٦٨ : بن المسيب ، وعطاء ويحيي بن سعيد الانصاري ، ومالك ابن
انس ، والقاسم بن محمد وغيرهم انه كان من الكذابين
الصفحه ١٧٠ : الحديد عن جرير بن عبد الحميد عن محمد بن. شيبة قال : شهدت مسجد
المدينة فإذا الزهري وعروة بن الزبير جالسان
الصفحه ١٧٤ :
علي سعتها اكثرها من مرويات الامامين الصادق وابيه محمد الباقر ، وهي لا تتعدى
احاديث الرسول واقضيه على
الصفحه ١٧٦ : ء جميع الفقاء والمحدثين
على اختلاف مذاهبهم ونزعاتهم.
ومنهم محمد بن
شهاب الزهري احد علماء التابعين
الصفحه ١٧٧ : : ليس بثقة ولا مأمون ، تركه محمد
بن يحيى ، ووصفه ابن معين بالكذب وقال معاوية بن صالح : سألت يحيى بن معين
الصفحه ١٧٨ : المحدثين ، ومع ذلك فقد روى عنه البخاري ، ومسلم وابو داوود والنسائي.
١٢ ـ اسحاق بن
محمد بن اسماعيل ، ضعفه
الصفحه ١٨٣ : ، انه روى احاديث باطلة
عن زهير بن محمد.
٣٦ ـ عمر بن
هاني العبسي كان داعية إلى القول بالقدر بمعنى
الصفحه ١٨٦ :
وقال العجلي : انه
كان عثمانيا (١). وأكد ابن حيان واسماعيل القاضي ، بأنه كان مدلسا.
٤٤ ـ محمد بن
الصفحه ١٩٥ :
٧ ـ محمد بن
الحسين بن سعيد الصايغ. جاء في النجاشي والخلاصة للعلامة الحلي. انه ضعيف جدا
ومتهم
الصفحه ٢٠٣ : عبيدة عن عبد الله انه
قال ، جاء حبر من الاحبار إلى رسول الله (ص) فقال : يا محمد انا نجد ان الله جعل
الصفحه ٢٠٨ : محمد بن اسماعيل إلى تدوين هذه المرويات في جامعه ، ان رواتها من
الصحابة والصحابة لا ينطقون عن الهوى
الصفحه ٢٠٩ : تتعرض لحدوث
العالم واثبات الصانع وصفاته الثبوتية والسلبية وغير ذلك مما يليق بذاته ، فروى عن
محمد بن عبد
الصفحه ٢١٤ : يحيط به
شي ، ولا جسم ، ولا صورة ، ولا تخطيط ولا تحديد.
وروي عن محمد
بن زيد انه قال : جئت إلى الرضا
الصفحه ٢١٦ :
وقد روى عنه
الكليني في مختلف المواضيع ، ولعل ذلك من حيث اعتماد محمد بن عمير ، وصفوان بن
يحيى على