الصفحه ١٠٢ :
التوهين من مقام النبي محمد (ص) عن طريق دعاتهما المنتشرين في انحاء البلاد
، ويؤكد ذالك ما جاء في
الصفحه ١٠٧ :
يترددوا في تعظيم الطيبين من الصحابة وتقديسهم.
قال (ع) اللهم
وصل على أصحاب محمد خاصة الذين أحسنوا الصحبة
الصفحه ١١٤ :
والمقام ، فقال له : إلى متى تدرس كتاب الشافعي ولا تدرس كتابي قلت : يا رسول الله
وما كتابك؟ قال جامع محمد
الصفحه ١١٩ : أصله الذي كان عند صاحبه محمد بن يوسف الفريري ، فرأيت
فيه اشياء لم تنم ، واشياء مبيضة ، منها تراجم لم
الصفحه ١٢٠ :
صحة هذا القول ، ان رواية ابي اسحاق المستعلي ، ورواية ابي محمد السرخسي ، ورواية
ابي الهيثم
الصفحه ١٢١ : ورواية ابي محمد السرخسي
وغيرهما من المرويات التي تؤكد ان البخاري رحمه الله قد وافاه اجله قبل تصفيته
الصفحه ١٢٢ : محمد (ص) لنصيحة موسى
ورضي بالصلاة الخمس كما تنص على ذلك الرواية التي رواها البخاري في صحيحه. ويجدها
الصفحه ١٢٣ : . وسأل بعضهم ابن عقدة ايهما احفظ البخاري أو مسلم؟ فقال
كان محمد عالما ، ولان مسلم عالما ، فاعدت عليه
الصفحه ١٣٧ : ،
__________________
(١) القوي ما كان سنده كله أو بعضه من غير الاماميين وليس فيه ضعف.
(٢) انظر روضات الجنات إلى محمد باقر
الصفحه ١٣٩ :
كل من جاء بعدهما من العلماء والمحدثين.
فكان موقفهما
من مرويات الكليني اشبه ما يكون بموقف محمد بن
الصفحه ١٤٢ : احمد بن محمد ، وفي بعضها بزيادة ابن عيسى ، ورجح جماعة من المؤلفين في علمي
الرجال والدراية ان الذي يعنيه
الصفحه ١٤٤ : الله بن محمد بن ابي الدنيا ، وغيرهم ممن ورد ذكرهم
في اسانيد الكافي. وإذا كان الاكثر من الشيعة يتشددون
الصفحه ١٥١ : من العجم بكتاب ينسخ شريعة محمد بن عبد الله
(ص).
وفيهم من ادعى
بان سورة يوسف ليست من القرآن ، إلى
الصفحه ١٥٢ : الباعث
الحثيث للشيخ احمد محمد شاكر ما يؤيد ذلك ، حيث قال : اهل البدع والاهواء إذ كانت
بدعتهم مما يحكم
الصفحه ١٥٧ : للذهبي في اثناء حديثه عن محمد بن جرير
الطبري المتوفى سنة ٢١٠ ، فقد قال في وصفه