الصفحه ٢٣٧ :
قال : ان اخواننا المهاجرين كان يشغلهم الصفق بالاسواق ، وان اخواننا
الانصار كان يشغلهم العمل في
الصفحه ٢٦٨ : عروة ان عائشة قالت : دخل أبو بكر وعندي جاريتان تغنيان مما تقاولت
الانصار يوم بغاث ، فقال أبو بكر مزامير
الصفحه ٣٠٤ : الغالي ، ويلحق بكم التالي ، فقال له رجل من الانصار يقال له سعد : جعلت
فداك ما الغالي ، وما التالي؟ ، قال
الصفحه ٣٤٣ : تمكن منه في ايام خلافته قطع يديه ورجليه (١).
ومن الثابت ان
الحكام كانوا يطاردون انصار هذه الفكرة
الصفحه ٣٤٤ : والمستهترين في عفو الله ويشجعهم على المعاصي ،
لعن الامام (ع) انصاره وشدد على معتنقيه والقائلين به.
ان
الصفحه ٢٢٩ : منصرفه من صفين ، إذ
أقبل شيخ فجثا بين يديه ، وقال له : يا امير المؤمنين اخبرنا عن مسيرنا إلى أهل
الشام
الصفحه ١٣١ : فيه الشيخ
المفيد الذي ادرك شطرا من حياته : ان كتاب الكافي من اجل كتب الشيعة واكثرها
فائدة.
وقال
الصفحه ١٥٣ : من الميزان في ترجمة ابان بن تغلب : ان الشيعي إذا
لم يكفر الشيخين ابي بكر وعمر ولم يتبرأ منهما تقبل
الصفحه ١٦٣ : ء ، واستشهد هؤلاء بقول المقد سي وغيره
من المحدثين : قال في هدى الساري في الموضوع نفسمه ، وقد كان الشيخ أبو
الصفحه ٢٨ : ء علي بن الحسين ابن علي بن فضال. فقد جاء
في الفهرست للشيخ الطوسي. انه ممن يعتمد على قوله في الرجال
الصفحه ٥٩ : التعدد
انما يجب في الشهادة ، وتزكية الشاهد ليست شهادة (٢).
ونص الشيخ عبد
الصمد والد الشيخ البهائي احد
الصفحه ١٦٥ : إلى الصحابي : قال : هذا القول ليس بجيد ، لان النسائي ضعف جماعة
اخرج لهم الشيخان ، وقال البدر العيني
الصفحه ١٩٨ : الشيخ الطوسي في كتابه الغيبة ، ونص على انه من المذمومين والمتهمين في
عقيدتهم (١).
٢٣ ـ عبد الله
بن عبد
الصفحه ٢٩٥ : بن هلال ، فقد قال عنه العلامة في الخلاصة ان الشيخ ابا علي بن
همام قال ، انه ملعون على لسان الحجة محمد
الصفحه ٢٧ : بن عبد الله الاشعري
شيخ القميين في القرن الثالث على حد تعبير علماء الرجال ومحمد بن احمد ابن ابي