الصفحه ١٤٤ :
المعروف في عرف المحدثين بالموثق ممن يدينون بالتشجع كالفطحية والواقفية ، أو
من السنيين الموثوق بهم
الصفحه ١٤٩ : ، ووضع
الاحاديث التي تسئ إلى علي وبنيه.
أصحيح ان رسول
الله (ص) قال : من اراد ان ينظر إلى رجلين من اهل
الصفحه ١٥٣ : من الميزان في ترجمة ابان بن تغلب : ان الشيعي إذا
لم يكفر الشيخين ابي بكر وعمر ولم يتبرأ منهما تقبل
الصفحه ١٧١ :
يؤكد انه كان ناصبيا كارها لعلي (ع) ، وقد اكثر البخاري من الرواية عنه وعن
ولده هشام بن عروة ، الذي
الصفحه ٢١٤ :
من التوحيد ، فكتب الي. سألت رحمك الله عن التوحيد وما ذهب إليه من قبلك ، فتعالى
الله الذي ليس كمثله
الصفحه ٢٣٥ :
النساء وتقل الرجال حتى يكون لخمسين امرأة القيم الواحد (١).
ومن الممكن ان
يكون المراد من قلة
الصفحه ٢٥٠ :
وروى في باب ما
يجوز من الهجران عن عائشة انها قالت ان رسول الله (ص) قال لها : اني لاعرف غضبك من
الصفحه ٢٩٤ :
وجاء في
الاتقان ان عبد الله بن عبد الرحمن الاصم من الغلاة ضعيف لا يلتفت إليه ، وقال فيه
التفريشي
الصفحه ٣١٠ :
آخر دقيقة من حياته ، روى عن جماعة منهم علي بن اسباط ، والحكم بن مسكين ، ان
بعض الاصحاب اخبره بانه
الصفحه ٣١٤ : وفاته (١).
وعلى تقدير صحة
الرواية فلا بد وان يكون المراد من قوله (ع) هكذا نزلت انها نزلت بهذا المعنى
الصفحه ٣٣٣ :
وبين من لا
يكتفي بالعمل على وجه التقية الا إذا لم يتمكن من الاتيان به كاملا في محل آخر أو
زمان اخر
الصفحه ٣٤٦ :
الاول على صحتها هم ومن كان من سنخهم من المؤمنين والطيبين الذين طبقوا
مبادئهم وعملوا بما جاء به
الصفحه ١٦ : الاسلام ، ولا يعنينا تقييم هذه النصوص من الناحية العلمية
والتاريخية بل اوردناها كشاهد على ان الامية لا تكن
الصفحه ٤٤ :
وكيف كان فقد
عرف الصحيح جماعة من المؤلفين في علم الحديث كما نص على ذلك الشهيد الثاني في
كتابه
الصفحه ٤٧ : المروي بطريقين أو ثلاثة اقوى من المروي بطريق واحد وهكذا
بالنسبة إلى الموثق ، وربما يكون الحسن في مرتبة