الصفحه ٤٢ :
المصطلحات ليست من مخترعات العلامة ، ولا من مبتكرات استاذه. لان المتتبع
لكتب الرجال والدراية يجد في
الصفحه ٤٥ :
الواحد ، الذي يحصل الوثوق والاطمئنان من شهادته ، أو يكون اتصاف بعضهم
بتلك الصفات بواسطة شهادة
الصفحه ٥٠ : بما يوجب صحته ، أو بما يؤكد صدوره عن النبي (ص)
أو غيره من الصحابة.
ونص النووي في
كتابه قواعد التحديث
الصفحه ٥٧ :
وحالا كان من الممكن الاستفادة منها إلى ابعد الحدود ، لو تجرد الذين
اهتموا بهذه المواضيع عن نزعاتهم
الصفحه ٨١ :
ولاوضعوا
خلالكم يبغونكم الفتنة من قبل ، وقلبوا لك الامور حتى جاء الحق وظهر امر الله وهم
كارهون
الصفحه ٨٥ : مساعيه. تضامنا مع مشركي قريش وغيرهم من العرب ، وما كان
وقوف الاثني عشر رجلا الذين اشارت إليهم الآية ٦٤ من
الصفحه ١٠٥ :
لقد قال الشيعة
بعصمة الائمة الاثني عشر فاقاموا الدنيا واقعدوها وقالوا هم بعصمة الالوف من البشر
من
الصفحه ١٣٣ : : ذلك
لان الصحة لا تتوقف على عدالة الراوي ، بل يصح وصف الحديث بالصحة لمجرد الوثوق
بصدوره ، ولو من حيث
الصفحه ١٤٠ : عليه. قال المامقاني في خاتمة المجلد الاول من
رجاله : وقد يحذف نادرا صدر السند ، ولعله لنقله عن الاصل
الصفحه ١٥٧ : قلة تلك المرويات فقد ضعفها جماعة من محدثي السنة
لمجرد هذه التهمة ، كما روى عن عدد كبير من الخوارج
الصفحه ١٥٩ :
الرفض الا انه كان يقول : ان الله اعدل من ان يدخل الجنة طلحة والزبير ، لانهما
بايعا عليا ثم نكثا
الصفحه ١٦٩ :
في حديثه عنه ووصفه بانه كان خارجيا يرى رأي الخوارج ويدعو إليه ومات وله
من العمر ثمانون عاما
الصفحه ١٧٣ : ، كأبي بردة بن ابي موسى الاشعري
وعروة بن الزبير وامثالهما من السبابين الفحاشين الذين قد اكثر البخاري من
الصفحه ١٧٨ :
١١ ـ اسحاق ين
سويد بن هبيرة العدوي ، كان ناصبيا يهاجم الامام علي بن ابي طالب (ع) ضعفه جماعة
من
الصفحه ١٨٢ : عن اي ذؤيب ، وما سمع الليث ابن سعد من اي ذؤيب شيئا.
ووثقه جماعة من المحدثين ، كما دافع عنه ابن حجر في