الصفحه ١٤٦ :
اكثر طوائف الشيعة اعتدالا ، وفقههم قريب من فقه أهل السنة ، اما الرافضة
ويعني بهم من يفضلون عليا
الصفحه ١٤٨ : من المواقف ، ووضعوا على حد تعبيرهم الاف الاحاديث في
فضله وفضل السيدة فاطمة وولديها الحسن والحسين
الصفحه ١٥٠ :
الشيخين الجليلين ابي بكر وعمر الذين لم يجعلا لأولادهما نصيبا فيها. وفي
ولدهما من هو ابر واصلح
الصفحه ١٥٥ :
يكن داعيا إلى تشيهه ولا متحمسا له يصح الاعتماد على حديثه إذا كان معروفا
بالصدق ومتحررا من منافيات
الصفحه ١٥٨ : على غيره تمنع من قبول مروياته.
وقال فيه احمد
بن علي السليماني الحافظ : انه كان يضع للروافض (١) وقد
الصفحه ١٧٩ : ـ خالد بن
مخلد القطراني الكوفي من كبار شيوخ البخاري ، طعن في احاديثه جماعة منهم احمد بن
حنبل ، وتوقف في
الصفحه ١٨٠ : له ذكر ، ولو كان من الشيعة أو من المفرطين في التشيع كما يدعى ابن
سعد وغيره لورد ذكره حتما بين رجال
الصفحه ١٩١ : التي توهن أمره ، وتوحى
بعدم الوثوق في مروياته واقواله (١).
واكتفي بهذه
الامثلة من المشبوهين والمتهمين
الصفحه ١٩٣ :
الحال فسنتعرض في هذا الفصل لجماعة من المتهمين بالانحراف والمطعون بهم من رجال
الكافي معتمدين على الكتب
الصفحه ٢٠٤ : عن ابي هريرة مجموعة من الاحاديث بهذا المضمون ،
وزاد فيها انه قال : فهل تضارون في رؤية الشمس ليس دونها
الصفحه ٢٠٧ : المركبة من الساق
والرجل واليد والعين وغير ذلك.
وكيف يضحك على
من يرجوه طمعا في كرمه وجوده واين تكون الدار
الصفحه ٢١٥ : بهما ظلما وعدوانا ، كانت
من جملة الدوافع لسؤال الائمة عن هذه الناحية ، بالاضافة إلى شيوع هذه المقالة
الصفحه ٢١٧ :
واحد احدي المعنى ، ليس بمعان كثيرة مختلفة : قال قلت : جعلت فداك يزعم قوم من اهل
العراق انه يسمع بغير
الصفحه ٢٢١ :
الشيعة قد اسرفوا في التشنيع عليهم من غير ان يتفهموا المراد منه ، مع
العلم بان البداء بالمعنى الذي
الصفحه ٢٣٩ : منه اخذ بحظ وافر.
وروى عن ابي
بصير ان ابا عبد الله الصادق (ع) قال : من علم خيرا فله مثل أجر من عمل