الصفحه ١٣٥ : والتعديل ، لان اجتهاد
شخص لا يكون حجة على غيره ، ولابد في مثل ذلك من عرض ذلك الموضوع على الاصول والقواعد
الصفحه ١٤٢ :
بكامله ، لانه لا يروي الا عن الثقة على حد تعبيرهم ، ونص بعضهم على ان الكليني لا
يروي عن مجهول ، واضاف إلى
الصفحه ١٤٨ : حول استخلاف علي وفضائل اهل البيت ، لا نريد ذلك ، لان الحديث حول هذه
المواضيع يتصل بتاريخ الاسلام ، وقد
الصفحه ١٨٤ : الحجاج أمر الكوفة وعزله
عنها ، لانه لم ينفذ له جميع اوامره على حد زعمه (١).
٣٧ ـ فليح بن
سليمان الخزاعي
الصفحه ١٨٦ : حازم البجلي ، هاجر إلى النبي (ص) فلم يتوفق لرؤيته مع انه ادرك الجاهلية ، ولانه
لم يلق النبي (ص) لم يكن
الصفحه ١٨٧ : لسوء مذهبه ، اي لان فيه تشيعا قليلا على حد تعبير ابن عدي ، ونص
الجوزنجاني على عدم وثاقته.
وقال احمد
الصفحه ١٨٨ :
ورقتين درهما (٢).
٥٦ ـ وهب بن
منبه الصنعاني ضعفه جماعة لانه من القائلين بالقدر ، وروى عنه حماد بن سلمة
الصفحه ١٩٠ : ملجم لانه قتل سيد المسلمين وامامهم علي بن ابي طالب بالابيات المشهورة التي
يقول فيها :
اني
الصفحه ١٩٢ : يستطيعوا أن يثبتوا صحة مروياته لانه قد
اعتمد على اجتهاداته في توثيق الرواة واختيار المرويات ، والانسان مهما
الصفحه ٢٠١ : الشيعة يصححون جميع مرويات الكافي ، ولا يرتابون في شئ منها ، ذلك
لان الصحيح كما ذكرنا في الفصول السابقة هو
الصفحه ٢١٤ :
__________________ـ
(١) المراد من نفي البطلان هو النهي عن تجريده عن الصفات لان تجريده عن
جميع الصفات يلزم منه
الصفحه ٢٢٤ : علمه ولا تغييرا في ارادته ، ذلك لان علمه وارادته يتعلقان
بالاشياء بما هي مقدورة له وتحت تصرفه وسلطانه.
الصفحه ٢٣٧ : لو حدث بها لقطع المسلمون بلعومه لان العقول لا تتحملها في عصر الصحابة
الاولين ، ولما جاء دور معاوية
الصفحه ٢٥٢ :
وان يخلقوا فضيلة لعمر ولو على حساب الطعن في جوهر الاسلام لان الله كما يزعم
الراوي قد احترم رأي عمر
الصفحه ٢٦٩ : هذه الرواية إلى سعيد بن المسيب وهي من جملة موضوعاته التي كان يتقرب بها
للامويين لانه كان من اتباعهم