الصفحه ١٩٧ : ـ سليم بن
قيس بن سمعان ، وثقه جماعة ، وضعفه آخرون ، وادعى جماعة من المحدثين ، ان الكتاب
المعروف بكتاب
الصفحه ١٩٨ : الشيخ الطوسي في كتابه الغيبة ، ونص على انه من المذمومين والمتهمين في
عقيدتهم (١).
٢٣ ـ عبد الله
بن عبد
الصفحه ٢٠٨ : مع الكتاب ويؤيدها العقل فهي اولى بالقبول والاعتبار ، ومروياتها
اقرب إلى الواقع من مرويات ابي هريرة
الصفحه ٢٢١ : تعالى
:
«يمحو الله ما يشاء
ويثبت وعنده ام الكتاب» واضافوا إلى ذلك انه كان احيانا يخبر اصحابه بامور
الصفحه ٢٣٣ :
من كتاب العلم
في صحيح البخاري
لقد اشتمل كتاب
العلم من الصحيح للبخاري على مجموعة من الابواب
الصفحه ٢٩٥ : عليه ، ومع ذلك ، فقد اعتمد جماعة على مروياته فيما يرويه عن
ابن محبوب من كتاب المشيخة ، وعن محمد ابن ابي
الصفحه ٢٩٩ : (ع) انه قال : ان الائمة في كتاب الله عزوجل
امامان ، قال تعالى :
«وجعلناهم أئمة يهدون
بأمرنا» لا بأمر
الصفحه ٣١٥ : تعالى :
«هو الذي انزل عليك
الكتاب منه ايات محكمات هن ام الكتاب وأ خر متشابهات» ان الآيات المحكمات
الصفحه ٣٢٤ : رأيت في الاسلام؟ قلت قول الله عزوجل : «ما كنت تدري ما
الكتاب ولا الايمان ولكن جعلناه نورا نهدي به من
الصفحه ١٠ : لاسيما وهم يرون البخاري
بصفته من اوثق المؤلفين عند السنة وكتابه من اصح المجاميع في الحديث لا يروي عن
جعفر
الصفحه ١٣ :
الفصل الاول
لمحات عن
الكتابة والحديث ومراحل تدوينه
الصفحه ٣٠ : للاحكام بعد كتاب الله ، ولولاه لم يتم
التشريع ولم يبلغ تلك المرتبة العالية من الاحاطة والشمول التي تناولت
الصفحه ٣٣ : كتاب ، أو لمجرد كونه يعبر عن رأي بعض الافراد ، أو الجماعات ، فهو من
الاغلاط التي وقع فيها اكثر المؤلفين
الصفحه ٣٨ : انهم يلتقون التقاء كاملا في جميع النواحي
المتعلقة به.
قال الدكتور
صبحي الصالح في كتابه علوم الحديث
الصفحه ٤٤ :
وكيف كان فقد
عرف الصحيح جماعة من المؤلفين في علم الحديث كما نص على ذلك الشهيد الثاني في
كتابه