الصفحه ٣٥٣ :
في علي والحسن والحسين (ع) قلت له : ان الناس يقولون : فما له لم يسم عليا والحسن
والحسين في كتاب الله
الصفحه ٨ : ، وقد
نبهت على خطا هؤلاء الغلاة في كتابي المبادئ العامة للفقه الجعفري بما حاصله انه
إذا كان بين الشيعة
الصفحه ١٥ :
لا يخرج الباحث
في احوال العرب وتاريخهم صفر اليدين من معرفة العرب للكتابة ، ذلك لان الدراسات
الصفحه ٢٢ : بهذا التصرف حرصا على كتاب الله ، ولكن الرواية التي
تنص على انه قد اتنهر ابي بن كعب لما حدث عن بيت
الصفحه ٢٤ : وفصوله ولم يقتصر الكتاب على موضوع واحد ، بل كان
المؤلف يحشد في كتابه من جميع المواضيع والاصناف ، بما في
الصفحه ٢٦ : مثل فيه صلاح الدين وابناؤه الجريمة باقبح صورها
واشكالها الى غير ذلك من دور الكتاب التي كانت اكثر
الصفحه ٢٧ : بها متاثرا
بما اصابه ، وجاء في ترجمته انه قال : دخلت الشام ، والمنحرف عن على (ع) بها كثير
فصنفت كتاب
الصفحه ٤٢ : ببعض القرائن ، أو موافق
لحكم العقل ، أو للكتاب وللسنة القطعية ، أو لوجوده في احد الكتب التي الفها احد
الصفحه ٦١ : هي ما توعد الله عليه بالعذاب في
كتابه وعلى لسان نبيه (ص) واعتمدوا في ذلك على رواية عبد العظيم ابن عبد
الصفحه ٩١ : كتاب الوحي على حد زعم الاخباريين من السنة ، وكتاب
الوحي كانوا ألصق بالرسول من غيرهم وأطول صحبة له من
الصفحه ١١٥ : الف حديث ، ولما لاموه على عدم
الكتابة ، اعاد عليهم كل ما سمعه وسمعوه ، مما اضطرهم ان يعرضوا ما دونوه
الصفحه ١١٨ :
منهم في كتابه ، واما صحة الحديث في نفسه فلم يخالف فيها احد ، فلا يهولنك
ارجاف المرجفين : وزعم
الصفحه ١٤٦ : ويقولون بأنه هو صاحب الحق بعد رسول الله فهؤلاء لا يشفع
لهم شئ عند السباعي وامثاله.
وجاء في الكتاب
الصفحه ١٥٠ : وماتوا وهم مصرون عليها
لخرجنا من ذلك بمجلد اضخم من كتاب السباعي (السنة ومكانتها من التشريع) وكنت اتمنى
ان
الصفحه ١٨١ : العقيل في كتاب الضعفاء.
٢٦ ـ عاصم بن
علي بن عاصم ، قال فيه يحيى بن معين : كل عاصم في الدنيا ضعيف