الصفحه ٣٥٠ :
يعقلها فلا احل لاحد ان يكذب علي ، ان الله بعث محمدا بالحق وانزل عليه
الكتاب فكان مما انزل عليه آية
الصفحه ٣٠٢ :
قوله (ع) في
رواية فضيل بن سكرة : كنت انظر في كتاب فاطمة ، ليس من يملك الارض الا وهو مكتوب
فيه
الصفحه ١٨ : اردناه انه قد كان بينهم عدد لا
يستهان به يحسنون الكتابة والقرائة بحكم الظروف والملابسات التي كانت تحيط
الصفحه ٢٣٦ : وتعرض للتكذيب والضرب اصيانا
واعرض الناس عن حديثه.
وفي باب كتابة
العلم روى عن عبد الله بن العباس انه
الصفحه ١٦ :
وجاء في
الاعلاق النفيسة (لابن رسته) ان عرب الحيرة علموا قريشا الزندقة في الجاهلية
والكتابة في صدر
الصفحه ٢٠ : الشواهد والادلة التي ذكرناها وقلنا ان العرب قبل الاسلام
على اختلاف مناطقهم لا يحسنون الكتابة ، لو افترضنا
الصفحه ٢١ : الحاديث حرصا على كتاب الله ،
وانه احرق كتبا كانت لبعض الصحابة لهذه الغاية.
فقد روى عنه
عروة بن الزبير
الصفحه ١١٣ : خراسان مثل محمد بن اسماعيل البخاري.
وجاء عن محمد
بن يوسف الفريري انه قال : لقد سمع كتاب الصحيح من محمد
الصفحه ١١٧ :
وجاء عنه انه
استخرج كتابه الصحيح من ستمئة الف حديث ، وانه كان يحفظ مائة الف حديث من الصحاح
الصفحه ١٤٢ : خاتمة كتابه تنقيح المقال. على ان اكثر المتقدمين لم
يفرقوا بين العدة التي نبه على الاشخاص المعنيين منها
الصفحه ١٦٥ :
ومهما كان
الحال فالكتابان قد تعرضا للنقد والهجوم وبخاصة فيما يتعلق برجالهما. لا سيما بين
المتأخرين
الصفحه ٢٠٢ : رأيه
الاخير في موضوع من المواضيع التي دونها في كتابه لا بد وان ينتهي بقية الابواب
ويتتبع المرويات فيها
الصفحه ٢٠٧ :
لانها لا تنفك عن التجسيم الذي لا يقره العقل ولا الكتاب الكريم الذي ينص
على إنه «لا تدركه الابصار
الصفحه ٣١١ :
متواتر ولو بالمعنى ، أو لموافقتها لظاهر الكتاب والسنة ، أو لغير ذلك من ـ
القرائن التي توجب
الصفحه ٣١٦ :
المرويات لا تنسجم مع سيرة اهل البيت (ع) الذين قالوا : انا إذا حدثنا لا نحدث الا
بما وافق كتاب الله ، وان ما