الصفحه ٣٣٠ : بمجموعها تحكم على ادلة الواجبات والمحرمات ، ولا تتعارض مع شئ
منها ، ذلك لان ادلة التقية تقيد موضوع تلك
الصفحه ٣٤٧ :
هذا بالاضافة
إلى ان الرواية من حيث سندها ليست مستوفية للشروط المطلوبة ، لان الراوي لهذه
الرواية عن
الصفحه ٣٤٣ : لانها تحملهم مسؤولية اعمالهم ومنكراتهم ، ويتضح
ذلك عندما نقارن بين قسوتهم مع هؤلاء وبين اكرامهم للقائلين
الصفحه ١٦٥ : العشرات من العلماء والمحدثين لان من روى عنه فقد
جاز القنطرة وصحيحه اصح كتاب بعد كتاب الله كما يؤكد ذلك
الصفحه ١٣٢ : الانظار ، ويصادف تقدير الباحثين من
العلماء ، لانه يوفر عليهم عناء البحث عن الروايات ويسد حاجة الفقيه
الصفحه ٤٢ :
المصطلحات ليست من مخترعات العلامة ، ولا من مبتكرات استاذه. لان المتتبع
لكتب الرجال والدراية يجد في
الصفحه ٨٠ : والتحذير من دسائسهم ، وسميت سورة التوبة
بالفاضحة ، كما جاء عن عبد الله بن العباس لانها فضحتهم وكشفت عن
الصفحه ٩١ : بن الحكم نفسه تولى قتل طلحة بيده ، لانه كان من المحرضين
على قتل قريبه عثمان بن عفان ، وجاء في بعض
الصفحه ٩٥ : اثره البالغ في تأييد الحكام
وتبرير تصرفاتهم لانهم يحكمون ويتصرفون باسم الدين ، ولان الخلافة امتداد
الصفحه ١٣١ : احتاج
إلى عشرين عاما لانهاء هذه الدراسة التي اعطت هذه النتائج الغنية بالفوائد في
مختلف المواضيع.
وقال
الصفحه ١٦٤ : كتبوا في الجرح والتعديل لم يتعرضوا لمن
اسموهم بالصحابة الا بما يوحي بالقداسة والفضل العظيم ، لان شرف
الصفحه ١٧٥ :
التشيع ، لان الباحث يجده في بعض الاسانيد يعتمد احيانا على بعض الشيعة كسعيد بن
المسيب ، وسعيد بن جبير
الصفحه ١٧٩ : امره آخرون لانه كان غاليا في التشيع على حد زعمهم ، وقال فيه ابن
سعد : انه منكر الحديث مفرط في التشنيع
الصفحه ١٨٣ : المشهور على حد تعبير ابن حجر في مقدمة فتح الباري ، تردد
في مروياته جماعة من المحدثين ، لانه كان يغلو في
الصفحه ١٩١ : الامثلة اليسيرة تكفي القارئ
البرئ لان ينظر إلى البخاري كغيره من المؤلفين الذين يعتمدون على اجتهادهم حينا