الصفحه ٧٥ : بعيد ، ذلك لان من وصفهم الله بتلك الآيات
بالشدة على الكفار والركوع والسجود والهجرة والجهاد وغير ذلك من
الصفحه ١٠٤ : نتأكد من صحة
الحديث ايا كان الراوي له ، ولا يكفينا ان نتثبت من احوال الرواة ، حتى إذا
انتهينا إلى
الصفحه ١١٩ : يراه غيره ثقة ، لانه اطلع منه على ما يخل بالعدالة أو على ما لم يطلع
عليه غيره لاسيما وقد وجد البخاري
الصفحه ١٣٦ : بعض مروياته إذا تعارضت مع غيرها وكان المعارض لها اقوى سندا واظهر
دلالة ، وذلك لا يعني انها من نوع
الصفحه ١٣٧ : ، ذلك لان وصف
الرواية بالضعف من حيث سندها وبلحاظ ذاتها لا يمنع من قوتها من ناحية ثانية
كوجودها في احد
الصفحه ١٤٧ : وامثالهم المأجورين.
لقد رفض السنة
رواية الشيعي لأنه مبتدع كذاب ، وقبلوا رواية الخوارج لانهم وان كانوا من
الصفحه ١٥٨ : ضعف المؤلفون في الحديث واحوال الرواة اسماعيل ابن سليمان بن المغيرة
الازرق التميمي الكوفي لانه ممن روى
الصفحه ٢٢٩ : من
عذابه ، لان علمه أولى بحقيقة التصديق (٢).
وروى في الكافي
في باب الجبر والقدر ما يرفع الالتباس
الصفحه ٢٤٧ :
ترك البخاري ذكر طالب لان محمد بن جعفر احد الرواة لها ترك بياضا محل طالب كما نص
على ذلك البخاري في
الصفحه ٢٤٨ : الا من ناحية الراوي له عن ابن
العاص ، وهو قيس بن ابي حازم فقد احتحمل جماعة بأن الحديث من موضوعاته لانه
الصفحه ٢٤٩ : الله قميصه وقال له إذا فرغت فآدنا ، فلما فرغ اذنه ، فجاء ليصلي عليه فجذبه
عمر بن الخطاب وقال له
الصفحه ٢٥٧ :
المعاصي ، لان المعصية لا تسوغ وصفهم بالارتداد ولا بالخروج من الدين ولا توجب
هلاكهم فلا بد وان يكون السبب
الصفحه ٢٨٢ : ومحاربة المبطلين.
وجاء في رواية
ابي هريرة حول هذا الموضوع ، ان رسول الله (ص) قال : كيف انتم إذا نزل ابن
الصفحه ٢٨٩ : السابقة وان عمر ابن الخطاب من هذه الامة اهل لان يكون محدثا كما تؤكد ذلك
رواية ابي سلمة وابي هريرة عن النبي
الصفحه ٣٢٨ :
إليه الانسان من يخر فرق بين الاصول والفروع ، الا إذا توقف التخلص من ضرر المغير
على قتل انسان مثلا ، فلا