الصفحه ٢٣١ : علي بن
الحكم عن صالح النيلي انه قال : سألت ابا عبد الله (ع) هل للعباد من الاستطاعة شئ
فقال : إذا فعلوا
الصفحه ٩ :
الحق الاستفادة من كتب الحديث واستغلالها لخدمة الدين سنية كانت أم شيعية
لانها وان اختلفت من حيث
الصفحه ١٠ : ـ لان اصحابها ورواة
احاديثها وضاعون كذابون على حد زعمهم ، تفوح منم رائحة الرفض وتبدو من محتوياتها
مبادئ
الصفحه ١٢ : المواضيع لانه قد تعرض لاعنف الهجمات من بعض مؤلفي
السنة بدون مبرر لذلك.
ومن امثلة ذلك
الهجوم الذي تعرض له
الصفحه ٥٢ : ، فأكثرهم يعتمدون على مراسيل الصحابة ، ويحتجون بها ، ذلك لان
الصحابي على حد زعمهم إذا روئ حديثا لم يتيسر له
الصفحه ١٠٣ : حياة منه ، لان
رسول الله (ص) قان لي وله ولحذيفة اليمان : اخركم موتا في النار.
وكان يتلذذ
بقتل الابريا
الصفحه ١٦٧ : والتعديل سببا كافيا لتضعيف الرواية وسقوطها عن درجة الاعتبار ، ولكنه
إذا صدر من صحابي فلا حكم له ، لان الله
الصفحه ٦٢ : الفقهاء بالشاهد الواحد
لان عدالة الراوي كغيرها من الموضوعات التي لا بد من احرازها بطريق العلم أو ما
يقوم
الصفحه ١٥١ :
من لم يساندهم ويدين بآرائهم ، هذا بالاضافة إلى تشريعاتهم المنافية لاصول
الاسلام ومبادئه ، لان فيهم
الصفحه ٢٥٦ : وإذا جاز عليه الهو والنسيان في صلاته جاز في غيرها
حتى في حال تبليغ الاحكام والوحى وغيرهما وإذا كان بهذه
الصفحه ٢٦٤ : لا تحصى ولا لان الرسول اشاد بفضله. ولم يشأ ان يمر
بالحديث كمؤرخ يعرض الحوادث ولا يحقق فيها كغيره من
الصفحه ١٧ : المدينة احدى عشر رجلا تعلموها من جيرانهم اليهود».
وإذا صح ان
الذين كانوا يحسنون الكتابة لا يتجاوزون هذا
الصفحه ٣٥ : الحاصل عن طريق الحس والمشاهدة لان العلم الحاصل للسامع
عن هذا الطريق يكون ضروريا ، والضروري لا يقبل
الصفحه ٥٥ : والاسراف في
تقديسهما ، هذا بالاضافة إلى ان اعطاء تلك المرويات صفة الارسال لا ينفي عنها صفة
الضعف لان المرسل
الصفحه ٥٧ : ولا اكثر شمولا واعم نفعا ، ذلك لان الدساسين
والمرتزقة قد وجدوا متسعا لهم عن طريقها للوصول إلى ما