الصفحه ٢٠٢ : (ص) حول هذا الموضوع
المنتشرة في صحيحه هنا وهناك ، وبالطبع انه لم يدون فيه الا الاحاديث الصحيحة عنده
، لانه
الصفحه ٢٣٨ : .
__________________ـ
(١) ومن هذه الرواية يظهر ان العلم مهما كان نوعه إذا افاد الناس في معاشهم
أو معادهم يكون محبوبا
الصفحه ٣٤٠ : الزاني
لا تسميه كافرا وتارك الصلاة قد سميته كافرا وما الحجة في ذلك؟ فقال : لان الزاني
وما اشبهه انما يفعل
الصفحه ١٥٥ :
يكن داعيا إلى تشيهه ولا متحمسا له يصح الاعتماد على حديثه إذا كان معروفا
بالصدق ومتحررا من منافيات
الصفحه ١٥٠ : ، وما داموا
مصرين على ذلك فهم مبتدعة كذابون ، والخوارج قوم صلحاء لا يجاملون ولا يستعملون
التقية كما يصنع
الصفحه ٢٠٣ : .
وروى عن انس ان
النبي (ص) قال : ما بعث الله من نبي الا انذر قومه الاعور الكذاب ، انه اعور وان
ربكم ليس
الصفحه ٢٦١ : وشر فجاء فا الله بهذا الخير ، فهل
بعد هذا الخير من شر؟ قال نعم ، وفيه دخن : قلت وما دخنه؟ قال قوم
الصفحه ٢٧١ : في القوم ، اي حينما حدث الرسول
بهذا الحديث لم يكونا معه ، (٢).
وفي باب مسح
الغبار روى عن عكرمة ان
الصفحه ٢٧٧ : الا نبي وصديق وشهيدان.
وروى عن ابي
هريرة ان النبي (ص) قال : لقد كان فيمن كان قبلكم قوم يكلمون وليسوا
الصفحه ٢٨٨ : وابى هريرة ، ان النبي قال : لقد كان
فيمن كان قبلكم قوم يكلمون وليسوا انبياء ، فان يكن من امتى منهم احد
الصفحه ٣٠٣ : القيامة الا وهو ساخط عليهم ، قال قلت : وعندنا
قوم يزعمون انكم رسل يقرءوذ علينا بذلك قرآنا : «يا ايها الرسل
الصفحه ٣٤٢ : حكى عن قوم في
كتابه انهم قالوا : «لن
نؤمن لرسول حتى ياتينا بقربان تأكله النار ، قل قد جاءكم رسل من
الصفحه ١٢٣ : . وسأل بعضهم ابن عقدة ايهما احفظ البخاري أو مسلم؟ فقال
كان محمد عالما ، ولان مسلم عالما ، فاعدت عليه
الصفحه ١٦٩ : والمعدل ، هو تقديم
الجارح ، لان المعدل يخبر عما ظهر من حاله والجارح يخبر عن باطن خفي على غيره ، وإذا
كان
الصفحه ٢٦٣ :
النبي (ص) لم يقصد بالخلفاء الاثني عشر امراء الامويين لأنهم اكثر من ذلك ولا
العباسيين ايضا لان حكام