الصفحه ٣٣٧ : قرونا واجيالا ، ولان يملوها كما ملوا من كل قديم
لا تفرضه الحياة في مختلف نواحيها ، وان يدرسوا التاريخ
الصفحه ٣٣٨ : للمؤمنين إلى يوم القيامة ، واضاف
إلى ذلك. ان هذا القول هو الاولى ، لان دفع الضرر عن النفس واجب بقدر الامكان
الصفحه ٣٤٥ :
واعدائهم ، قد اسقط من القرآن ، بنظر الشيعة لان الموجود بين ايدي المسلمين لم
يشتمل على هذا النوع من الثلث
الصفحه ٣٤٨ : ، لانه دون فيه هذا النوع من الاحاديث ، مع العلم بان محدثي السنة
دونوا في صحاحهم وغيرها احاديث من هذا
الصفحه ٣٥٢ : الموضوع ، ولكنهم يرون ان اكثر تلك المرويات
مكذوبة على الائمة (ع) لان رواتها من الغلاة والباطنية كما اشرنا
الصفحه ٣٥٣ : يقلون عمن آمن
بها من الشيعة ، وان كانوا لا يمثلون رأي الجمهور في ذلك ، لان اكثرهم من المنكرين
لها ، كما
الصفحه ٣٥٥ : لا يفرق بين الكليني والبخاري ، وان يحكم عليهما بحكم
واحد ، لان كلا منهما قد روى احاديث النقص والتحريف
الصفحه ١٠٥ : حيث لا يشعرون ، وإذا انكر عليهم الشيعة عدالة مروان وابيه الذي كان يحكي النبي
في مشيته ساخرا ويدلع له
الصفحه ١٥٢ : الالفاق الذي يدعيه النووي ، لوجود القائل
بقبول روايتهم مطلقا ، ووجود من يقول بقبولها إذا اعتقد الراوي حرمة
الصفحه ١٥٦ :
ويتحرز الاخذ من غير الموثوقين ، فالمبتدع بناء على ذلك مهما كانت بدعته
إذا كان صدوقا يتجنب الكذب
الصفحه ٨٧ : النبي (ص) قال : بينا انا قائم فإذا زمرة حتى إذا عرفتهم ، خرج
رجل من بيني وبينهم فقال هلم : قلت إلى اين
الصفحه ١٤٤ : الله بن محمد بن ابي الدنيا ، وغيرهم ممن ورد ذكرهم
في اسانيد الكافي. وإذا كان الاكثر من الشيعة يتشددون
الصفحه ١٤٥ : السباعي في
كتابه السنة ومكانتها من التشريع الاسلامي. والذين يظهر لي انهم يرفضون رواية
المبتدع إذا روى ما
الصفحه ١٥٣ : من الميزان في ترجمة ابان بن تغلب : ان الشيعي إذا
لم يكفر الشيخين ابي بكر وعمر ولم يتبرأ منهما تقبل
الصفحه ١٥٤ : اختلف اهل السنة في قبول حديث من هذا سبيله ، إذا كان معروفا بالتحرز
من الكذب مشهورا بالسلامة من خوارم