الصفحه ١٥٩ : ، بل ينص اكثرها انه كان عامي المذهب ، وممن نص على ذلك
المرزا محمد في اتقان المقال ، والطوسي في كتابه
الصفحه ١٧١ : اوصى ان تقطع يد علي بن ابي طالب (ع) فرددت الكتاب ولم اسمتحل ان
اروي عنه شيئا.
وجاء في تاريخه
انه كان
الصفحه ١٧٥ : ، والقاسم بن محمد ، وعبد الملك بن اعين في حديث واحد رواه
عنه سفيان بن عيينة في كتاب التوحيد من صحيحه
الصفحه ١٧٨ :
يزيد الحمصي ، كان من القائلين بالقدر ، وقد نهى الاوزاعي وابن المبارك عن كتابة
حديثه والاعتماد عليه
الصفحه ١٨٢ : عنه البخاري في كتاب التهجد من صحيحه.
٣٣ ـ عبيد الله
بن موسى ابن أبي المختار العبسي أحد الشيوخ
الصفحه ١٨٦ : واخرج عنه في المناقب وغيرها من مواضيع كتابه.
__________________
(١) وكلمة عثمانيا. تعنى النصب
الصفحه ٢٠٦ : انه درس
هذه المرويات دراسة موضوعية وحاكم بينها وبين كتاب الله وعرضها على العقل ، لو فعل
ذلك لا بد وان
الصفحه ٢٤٣ : كتابه : ما آتاكم الرسول فخذوه
وما نهاكم عنه فانتهوا ، فيشتبه الحال على من لم يعرف وما يدري ما عنى الله
الصفحه ٢٤٦ : الدين (١).
وروى في كتاب
الايمان عن ابن عباس ، ان النبي (ص) قال : أريت في النار فإذا اكثر اهلها النسا
الصفحه ٢٥١ : .
ألم تعلموا
أنا وجدنا محمدا
نبيا كموسى
خط في اول الكتب
وقوله في
الكتاب المذكور
الصفحه ٢٥٥ : هذا الكتاب ، ولكني اراني مضطرا للهجوم في هذا المورد
وارى لزاما علي ان اقول : ان الذين رووا هذا الحديث
الصفحه ٢٥٨ : الرسول كما اشرنا إلى ذلك في
الفصل الثالث من فصول هذا الكتاب.
وروى البخاري
عن جنادة بن ابي امية انه قال
الصفحه ٢٦٣ :
هذا الحديث في كتاب الاطعمة والاشربة من الصحيح (١).
وروى عن جابر
بن سمرة انه قال : سمعت النبي
الصفحه ٢٧١ : النوع الذي
ليم. له شبه في السنة ولا في الكتاب ، ولا يؤيده العقل ، ولعل هذا النوع من
المرويات من الوعا
الصفحه ٢٧٨ : اخر وهو من أسوأ انواع التصويب الذي يقول به
اهل السنة ومن ابعد الاحكام عن منطتق الكتاب وسنة الرسول.