الصفحه ١٤٨ :
لالقد اتفق
اكثر السنة على ان مرويات الشيعة لا يجوز الاعتماد عليها لانهم في طليعة المبتدعة
الصفحه ٧١ :
عدالة الصحابة
يدعى الجمهور
من السنة ، ان للصحبة شرفا عظيما يمنح المتصف بها امتيازا يجعله فوق
الصفحه ١٢ : المواضيع لانه قد تعرض لاعنف الهجمات من بعض مؤلفي
السنة بدون مبرر لذلك.
ومن امثلة ذلك
الهجوم الذي تعرض له
الصفحه ٢٣ : الطريق على كل افاك
اثيم ، وعلى المرتزقة الذين شوهوا معالم السنة وطمسوا من اضوائها النيرة والصقوا
فيها من
الصفحه ٣٩ :
أو ثلاثة ، إلى غير ذلك من المرويات الكثيرة التي نص جماعة من محدثي السنة
على تواترها لفظا ومعنى
الصفحه ٤٩ :
الحديث وأصنافه
عند السنة
لا يختلف الحال
كثيرا بين المحدثين من سنيين وشيعيين من حيث تصنيف الحديث
الصفحه ٥٨ :
العدالة
لما كانت
العدالة من الشروط الاولية للحديث الصحيح عند الفريقين السنة والشيعة ، ولما كانت
الصفحه ٨٧ : السنة.
فقد جاء في
البخاري عن عبد الله بن العباس. ان النبي (ص) قال : انكم تحشرون حفاة عراة ، وان
اناسا
الصفحه ٣٠٢ :
قوله (ع) في
رواية فضيل بن سكرة : كنت انظر في كتاب فاطمة ، ليس من يملك الارض الا وهو مكتوب
فيه
الصفحه ٣٣٧ : حين هي ابعد ما تكون عن
الباطنية والسرية والرياء ، كما يزعم بعض المؤلفين من السنيين وغيرهم.
فالباطنية
الصفحه ٢١٥ : بين
محدثي السنة وفقهائهم.
ولكن المتتبع
لتاريخ هشام بن الحكم بصورة خاصة يطمئن إلى برائته من هذه
الصفحه ١٧٢ :
القالين له أبو بردة بن ابي موسى الاشعري ، ورث البغض له لا عن كلالة وجاء
عن عبد الرحمن بن جندب ان
الصفحه ٢٢ : بهذا التصرف حرصا على كتاب الله ، ولكن الرواية التي
تنص على انه قد اتنهر ابي بن كعب لما حدث عن بيت
الصفحه ١٦٥ : من اعلام الفريقين وان كانت الهجمات التي تعرض لها البخاري وصحيحه من
بعض اعلام السنة قد تطوع لردها
الصفحه ٢٥١ :
الامام علي بن ابي طالب لكان عند جمهور السنة من اصدق المسلمين ايمانا واخلصهم
عملا وفي اعلى درجات النعيم