الصفحه ١٣٦ : ء
والمحدثين إلى اواخر القرن السابع الهجري الذي ظهر فيه العلامة الحلي ، واستاذه
احمد بن طاووس ، كانت من اوثق
الصفحه ١٥٣ : من الميزان في ترجمة ابان بن تغلب : ان الشيعي إذا
لم يكفر الشيخين ابي بكر وعمر ولم يتبرأ منهما تقبل
الصفحه ٢٠٤ :
وروى عن جرير
بن عبد الله انه قال : قال النبي (ص) انكم سترون ربكم عيانا.
وروى عنه ايضا
انه قال
الصفحه ٢٠٥ : مناسبة
ثانية يصور انس بن مالك وابو هريرة الله سبحانه بصورة رجل له رجلان يضع احدهما في
جهنم فيملأها
الصفحه ٢٠٧ : ثانية عنها انها قالت لعامر بن مسروق وقد
سألها عن
الصفحه ٢١٨ : عيسى بن يونس ان ابن ابي العوجاء قال لاي عبد الله الصادق (ع)
في بعض محاوراته معه : ذكرت الله فاحلت على
الصفحه ٢٢٢ : مرويات الكافي حول هذا الموضوع.
فقد روى عن
منصور بن حازم انه قال : سألت ابا عبد الله (ع) هل يكون اليوم
الصفحه ٢٣٤ : روى عن انس بن مالك انه قال : لأحدثنكم حديثا لا يحدثكم به احد
بعدي ، ، سمعت رسول الله (ص) يقول : من
الصفحه ٢٤٥ :
الصحيح للبخاري عن ابي هريرة ان رسول الله (ص).
قال : بني
الاسلام على خمس ، شهادة ان لا اله الا الله وان
الصفحه ٢٨٦ : الله : إذا بلغكم عن رجل حسن حال فانظروا في حسن عقله ، فانما يجازى الانسان
بعقله.
وروى عن هشام
بن
الصفحه ٣١٨ : ، لا من الانجتهادات والاقيسة والظنون والاستحسان
التي تخطئ وتصيب.
فقد روى في
الكافي عن عمر بن حريث ان
الصفحه ٣٣٨ : بن علاط :
يا رسول الله ان لي بمكة مالا وان لي اهلا ، وانا اريد ان آتيهم ، فانا في حل ان
انا نلت منالى
الصفحه ٣٤٠ :
من هنا وهناك
وروى الكليني
في باب الكفر ، عن مسعدة بن صدقة انه قال ، سئل الامام الصادق (ع) ما بال
الصفحه ٣٤٥ :
بالتحريف إلى الشيعة وائمتهم واسقاط بعض الآيات منه.
فمن ذلك ما
رواه في باب النوادر عن الاصبغ بن نباتة ان
الصفحه ٣٥٤ : التحريف من المتمأخرين الشيخ أبو زهرة في كتابيه (الامام الصادق ، والامام
زيد بن علي) ووصف فيهما الكليني