الصفحه ٢٦١ : ولو ان تعض باصل شجرة حتى يدركك
الموت.
وروى عن نافع
انه قال : لما خلع اهل المدينة يزيد بن معاوية
الصفحه ٢٦٧ :
وروى عن عكرمة
، ان عبد الله بن عباس قال : خرج رسول الله (ص) في مرضه الذي مات فيه عاصبا رأسه
بخرقة
الصفحه ٢٦٩ : هذه الرواية إلى سعيد بن المسيب وهي من جملة موضوعاته التي كان يتقرب بها
للامويين لانه كان من اتباعهم
الصفحه ٢٧٤ : كان رجلا حييا يتستر كي لا يرى من جلده شئ
استحياء منه. فآذاه من آذاه من بني اسرائيل ، فقالوا ما اسنتتر
الصفحه ٢٨٧ : الذي
تسوده العدالة ويوفر السعادة والرفاهية لجميع بني الانسان (١).
وروى في باب
الاضطرار إلى الحجة عن
الصفحه ٣٠٤ : ء وفوق الارض.
وروى عن ابن
اذينة عن يزيد بن معاوية انه سأل ابا جعفر وولده الامام الصادق (ع) فقال لهما
الصفحه ٣٢١ : جاء في رواية يعقوب بن الضحاك ، ان ابا عبد
الله الصادق (ع) قال لاصحابه وهو يحدثم عن الفضيلة ومراتبها
الصفحه ٣٢٦ : للاعتقاد من قول أو فعل.
ومن امثلة ذلك
ما رواه عن هشام بن سالم ، عن ابراهيم الاعجمي ان ابا عبد الله الصادق
الصفحه ٣٤٢ : المرجئة والقدرية ، والخوارج عن مروك بن عبيد ، ان ابا عبد
الله الصادق (ع) قال : لعن الله القدرية والخوارج
الصفحه ١٥ :
شؤونهم ، ومن هؤلاء عدي بن زيد وولده اللذان كانا من الصق العرب بقصور الفرس
والامارات العربية بالحيرة
الصفحه ٥٢ : سماعه منه ، ثم المخضرم وهو من عاصر
النبي (ص) ولم يتمكن من لقاثه والاجتماع به ، ثم المتقن كسعيد بن المسيب
الصفحه ٥٥ :
البشر الذين يخطئون ويصيبون كغيرهم من جميع بني الانسان الا من عصمه الله.
ومن الجائز ان
يكون منشأ
الصفحه ٨٠ : والتحذير من دسائسهم ، وسميت سورة التوبة
بالفاضحة ، كما جاء عن عبد الله بن العباس لانها فضحتهم وكشفت عن
الصفحه ٨٢ : ينبغي ، فقال رجل منهم : لا
تفعلوا فانا نخاف ان يبلغ محمدا ما تقولون فيوقع بكم ، فقال الجلاس بن سويد : بل
الصفحه ١٣٤ : كان من اوثق المجاميع في الحديث منذ تأليفه إلى عصر العلامة
الحلي واستاذه احمد بن طاووس اكثر من ثلاثة