الصفحه ٨٩ : فالجمهور من السنة يقفون منهم موقف المغالي ، ويصفونهم
بالعدالة والاستقامة والرسول يصفهم بالارتداد ، ويقول
الصفحه ١٤٧ : وامثالهم المأجورين.
لقد رفض السنة
رواية الشيعي لأنه مبتدع كذاب ، وقبلوا رواية الخوارج لانهم وان كانوا من
الصفحه ١٥٦ : ان الروايات التي وردت عن طريقهم رواها غيرهم من السنة
__________________
(١) انظر المستصفي ص ١٠٢
الصفحه ١٦٣ :
بالرغم من تلك
الهالة التي للبخاري وجامعه في نفوس آلاف العلماء والمحدثين من السنة ، التي بلغت
الصفحه ٣٠٣ : لمحتوياته.
فقد جاء في
الاتقان المجلد الثاني ان حميدة بنت ابي يونس قالت قرأ ابي وهو ابن ثمانين سنة في
مصحف
الصفحه ٣١٢ : هذا النوع
لا يعنى انها من الروايات المقبولة ، ذلك لان الحديث إذا لم يتفق مع كتاب الله
وسنة نبيه يتعين
الصفحه ٣٥٨ : ........................................... ١٤٣
موقف السنة من مرويات الخالفين لهم......................................... ١٤٥
الفصل الخامس
الصفحه ١٥٩ : ، بل ينص اكثرها انه كان عامي المذهب ، وممن نص على ذلك
المرزا محمد في اتقان المقال ، والطوسي في كتابه
الصفحه ٧٤ : لجميع الصحابة على حد زعمهم. فمن ذلك قوله تعالى في للآية من سورة الفتح
: «محمد
رسول الله والذين معه اشدا
الصفحه ٨٥ : المعدله ، وقد بلغ الحال بالمنافقين انهم كانوا يسهلون
للمشركين واليهود احتلال المدينة ليناصروهم على محمد
الصفحه ١٠٧ :
يترددوا في تعظيم الطيبين من الصحابة وتقديسهم.
قال (ع) اللهم
وصل على أصحاب محمد خاصة الذين أحسنوا الصحبة
الصفحه ١٢٠ :
صحة هذا القول ، ان رواية ابي اسحاق المستعلي ، ورواية ابي محمد السرخسي ، ورواية
ابي الهيثم
الصفحه ٢٣٠ : الوعد والوعيد ، ولم
تكن لائمة لمذنب ولا محمدة لمحسن ، ولكان المذنب اولى بالاحسان من المحسن ، والمحسن
الصفحه ٣٣٤ : الذين كانوا يعذبون على الاسلام ويظهرون الشرك
بألسنتهم وقلوبهم عامرة بالايمان بالله ونبوة محمد
الصفحه ٣٥٢ : ، ويثبتون بالادلة التي
لا تقبل الريب ان القرآن الموجود بين المسلمين هو المنزل على محمد (ص) من غير
زيادة أو