الصفحه ٣٤٤ : المرجئة
الذين يمنحون يزيد بن معاوية واباه صفة العاملين بكتاب الله والمتبعين لسنة رسول
الله وسيرة اوليائه
الصفحه ٢٩٤ :
وجاء في
الاتقان ان عبد الله بن عبد الرحمن الاصم من الغلاة ضعيف لا يلتفت إليه ، وقال فيه
التفريشي
الصفحه ٣٢٧ : بألسنتهم ولنحلوكم في السر والعلانية ، رحم الله عبدا منكم
مات على ولايتنا.
وروى عن هرون
بن مسلم عن مسعدة
الصفحه ٢٩١ :
الامام الرضا (ع) بخراسان وعنده عدة من بني هاشم وفيهم اسحاق بن موسى بن
عيسى العباسي ، فقال اسحاق
الصفحه ١٢٣ : . وسأل بعضهم ابن عقدة ايهما احفظ البخاري أو مسلم؟ فقال
كان محمد عالما ، ولان مسلم عالما ، فاعدت عليه
الصفحه ١٠٢ :
التوهين من مقام النبي محمد (ص) عن طريق دعاتهما المنتشرين في انحاء البلاد
، ويؤكد ذالك ما جاء في
الصفحه ١٢١ : بعده بنقله من مسوداته وتدوينه على عيوبه وعلاته ، كما
تؤيد ذلك رواية ابراهيم بن احمد المستعلي المتقدمة
الصفحه ٢٧٢ :
رجل ، والذي نفس محمد بيده لو قال ان شاء الله : لجاهدوا في سبيل الله فرسانا
اجمعون (٢).
ان سليمان بن
الصفحه ٢٧٥ : من
انتسب إلى آبائه في الجاهلية والاسلام عن ابي هريرة ان النبي (ص) قال : يا بني عبد
مناف اشتروا انفسكم
الصفحه ٢٦٦ :
المضمون عن ميمونة ايضا (١).
وروى عن انس ان
عمر بن الخطاب قال : وافقني ربي في ثلاث ، قلت : يا رسول الله
الصفحه ٩ :
الحق الاستفادة من كتب الحديث واستغلالها لخدمة الدين سنية كانت أم شيعية
لانها وان اختلفت من حيث
الصفحه ٦١ : الكبائر ، لان
الاصرار عليها يلازم الاستخفاف باوامر الله والامن من العقوبة ، جاء عن الامام
محمد الباقر
الصفحه ٩٣ : المرويات
وفي ها في فضل الشام وجندها واصحابها تؤكد عدالة معاوية ومن تبعه كعمرو بن العاص
وولده عبد الله وابي
الصفحه ١٢٢ : محمد (ص) لنصيحة موسى
ورضي بالصلاة الخمس كما تنص على ذلك الرواية التي رواها البخاري في صحيحه. ويجدها
الصفحه ٢٠٣ : عن
موسى بن اسماعيل عن جويرية عن نافع عن عبد الله انه قال : ذكر الدجال عند النبي (ص)
فقال : ان الله لا