الصفحه ١٠٥ : انتقاصهم فلم يستطيعوا ان
يلصقوا بهم عيبا ، أو تساهلا في واجب وانحرافا عن الحق.
لقد انكر السنة
عصمة علي
الصفحه ٢٦٢ :
للاقرار له بالطاعة ويعده العمل باخلاص ونصيحه ، ويتوعد اهله واصحابه ان هم
خلعوا يزيد بن معاوية
الصفحه ٣٥١ : ء في
الاتقان للسيوطي ، عن المسور بن مخزمة ان عمر بن الخطاب قال لعبد الرحمن بن عوف : لم
نجد فيما انزل
الصفحه ٢١٢ :
وتعرض في كناب التوحيد لمسألة الرؤية التي اثبتها اهل السنة واورد مجموعة
من الاحاديث تنص على انه لا
الصفحه ٢٤١ : ، والمباهي به عن حفص بن غياث القاضي عن ابي عبد الله (ع) انه قال
: إذا رأيتم العالم محبا لدنياه فاتهموه على
الصفحه ٣٠٠ :
وروى حول
الصحيفة والجفر والجماعة ومصحف فاطمة (ع) عن احمد بن عمر الحلبي ، عن ابي بصير انه
قال
الصفحه ٣٦ : الباقلاني ، وباكثر من عشرة كما جاء عن (الاصطخري)
، وباثني عشر مخبرا عدد نقباء بني اسرائيل ، وباكثر من عشرين
الصفحه ٥٠ : من السنة مبتدعة
وضاعون كذابون على حد تعبيرهم يغلب على حديثهم الدغل والخلل اما احاديث الشاميين
فهي اصح
الصفحه ٦٧ : اصحابه.
وجاء عن احمد
بن حنبل انه قال : افضل الناس بعد صحابة الرسول من البدريين كل من صحبه سنة أو
شهرا
الصفحه ٨٨ : علم لك بما احدثوا بعدك. انهم ارتدوا على ادبارهم
القهقرى.
وجاء في الصحيح
للبخاري عن سهل بن سعد ان
الصفحه ١٤٦ :
اكثر طوائف الشيعة اعتدالا ، وفقههم قريب من فقه أهل السنة ، اما الرافضة
ويعني بهم من يفضلون عليا
الصفحه ٢٢٥ :
البداء في صحيح
البخاري
على ان البداء
الوارد في مرويات الشيعة وارد بهذا اللفظ في مرويات السنة وفي
الصفحه ٢٥٥ :
وقد تكرر هذا
الحديث في الصحيح بهذا المضمون ورواه في المجلد الثاني ص ٢٠٤ عن هشام بن عروة عن
ابيه عن
الصفحه ٢٦٣ :
هذا الحديث في كتاب الاطعمة والاشربة من الصحيح (١).
وروى عن جابر
بن سمرة انه قال : سمعت النبي
الصفحه ٣٠١ : اخبر علي (ع) عن بعض الحوادث قبل وقوعا بعشرات السنين ، ووقعت كما
اخبر عنها.
اما الجفر
الابيض والاحمر