الصفحه ٣٠٩ : العنوان بهذا المضمون (١).
وروى في باب ان
الامام (ع) يأخذ علم الامام الذي كان قبله في
الصفحه ١٤٤ : لاسانيد الروايات ومتونها.
ويؤكد ذلك ان
الكليني نفسه روى عن جماعة من العامة كحفص بن غياث القاضي الذي تولى
الصفحه ٥٤ :
وجاء في توضيح
الافكار المجلد الاول ص ٣٥٣ و ٣٥٤ ، ان جميع هؤلاء الائمة المشاهير من رواة
الصحيحين
الصفحه ٤٥ : محمد بن ابي عميرة ، وبعض الروايات التي يقتصر
رواتها على بعض السند ، ومن الجائز ان يكون وصف هذا النوع من
الصفحه ٢٥٧ : القهقرى.
وروى بهذا
المضمون اكثر من عشر روايات ، وجاء في بعضها انه لا يخلص منهم الا مثل همل النعم
الصفحه ٢٧٣ : بد ان يجئ
هذا اليوم الذي وعد به ارلسول (ص) الذي لا بنطق عن الهوى وقد ظهرت تباشيره
بعدوانهم الاخير
الصفحه ١٤١ : بن خالد البرقي ، وقد نص الكليني نفسه على ان الذي تعنيه كلمة
العدة هؤلاء الثلاثة باستثناء ثلاثة عشر
الصفحه ٢٦٧ :
وروى عن عكرمة
، ان عبد الله بن عباس قال : خرج رسول الله (ص) في مرضه الذي مات فيه عاصبا رأسه
بخرقة
الصفحه ٢٣١ : بهما وتنص على ان القدر والقضاء لا يسلبان ارادة العبد وقدرته على افعاله
، مع العلم بأنه هو الذي أمد
الصفحه ٣٢٠ : درجات الايمان وتفاوته بمختلف الاساليب ، والذي يعنيه هذا
النص وغيره ، ان الانسان لا يجوز ان ينظر إلى غيره
الصفحه ١٦٦ : بن العباس.
__________________
(١) التدليس في الرواية ان يروي الراوي عمن عاصره ولم يسمع منه بقصد
الصفحه ٢٨٩ : الرجال متفقون على تضعيف مروياته (١).
والذي يدعو إلى
الشك في هذه الرواية اكثر من اي شئ آخر هو اضافة هذه
الصفحه ٢٨٠ :
المدثر ان يحيى سأل ابا سلمه اي القرآن نزل اولا ، فقال يا ايها المدثر ، فقلت
انبئت انه اقرأ باسم ربك الذي
الصفحه ٢٦٥ : تنص على ان مرور الكلب والحمار بين يدي
المصلي يقطع الصلاة (٣).
__________________ـ
(١) الرجل الذي
الصفحه ٢٠٣ : في اكثر من رواية ، وكلها
تنص على ان الدجال اعور العين اليمنى ، وان الله ليس باعور. وبهذه المناسبة روى