الصفحه ٢٣٦ : وتعرض للتكذيب والضرب اصيانا
واعرض الناس عن حديثه.
وفي باب كتابة
العلم روى عن عبد الله بن العباس انه
الصفحه ٢٥٨ : الرسول كما اشرنا إلى ذلك في
الفصل الثالث من فصول هذا الكتاب.
وروى البخاري
عن جنادة بن ابي امية انه قال
الصفحه ٦١ : هي ما توعد الله عليه بالعذاب في
كتابه وعلى لسان نبيه (ص) واعتمدوا في ذلك على رواية عبد العظيم ابن عبد
الصفحه ٨ : ، وقد
نبهت على خطا هؤلاء الغلاة في كتابي المبادئ العامة للفقه الجعفري بما حاصله انه
إذا كان بين الشيعة
الصفحه ٣٦ : عدم تحديده بعدد معين (١).
ومهما كان
الحال فالخبر المتواتر ، اما ان يكون متواترا بلفظه ومعناه ، كما
الصفحه ٥ : للبخاري
يعرض هذا الكتاب
لمحة عن الكتابة قبل الاسلام ومراحلها بعده ، وعن الحديث ومراحل تدوينه واقسامه
الصفحه ١٢٠ :
صحة هذا القول ، ان رواية ابي اسحاق المستعلي ، ورواية ابي محمد السرخسي ، ورواية
ابي الهيثم
الصفحه ٢٨٨ :
عن الفرق بين الرسول والنبي والامام (ع) فكتب في جوابه ، ان الرسول هو الذي ينزل
عليه جبرائيل فيراه
الصفحه ٢٩٦ : عليها هذه الرواية ومع انه يمكن تفسيرها تفسيرا
مقبولا يتفق مع مقام علي (ع) ومكاتنه ، وينسجم مع بعض
الصفحه ١٨٦ : مقسم ، ينهي الاعمش عن الرواية عنه ، ونص
ابن الجوزجاني ، على انه سئ المذهب (٢).
٤٦ ـ عبد الله
بن سالم
الصفحه ٢٧٠ : اصابه ، اجابه ان هذا الذي ترى هو الناموس الذي انزل على
موسى ليتني فيها جذعا ليتني اكون حيا إذ يخرجك قومك
الصفحه ٤٣ : ذلك فهو من نوع الضعيف الذي لا يجوز الاعتماد عليه
بحال من الاحوال ، ولعل الذي سهل للمتقدمين ان يتوسعوا
الصفحه ٦٨ : انه ولد في حجة الوداع اخر
ذي القعدة قبل وصول النبي (ص) إلى مكة في السنة العاشرة من الهجرة وقبل وفاته
الصفحه ٢٦٦ :
مكانته. ويضعه في المستوى الذي يترفع عنه الكثير من الناس.
(٢) انظر ص ٨٣ / ج / ١ ويبدو من هذه الرواية ان
الصفحه ١٢١ : ورواية ابي محمد السرخسي
وغيرهما من المرويات التي تؤكد ان البخاري رحمه الله قد وافاه اجله قبل تصفيته