الصفحه ٥٠ : ابن تيمية
: ان اهل العلم قد اتفقوا على ان اصح الاحاديث ما رواه اهل المدينة ثم ما رواه اهل
البصرة ، ثم
الصفحه ٢٩٣ :
قد يضطر البا
حث إلى التأويل أو التفسير احيانا لتوضيح المراد من الرواية على شرط ان لا يكون
التأويل
الصفحه ١٩٢ : يستطيعوا أن يثبتوا صحة مروياته لانه قد
اعتمد على اجتهاداته في توثيق الرواة واختيار المرويات ، والانسان مهما
الصفحه ١٧٥ : حدثوا عن جدهم الرسول وابيهم
علي (ع) وعن كرام الصحابة ، لا نقصد ان ندعي انه خال من الرواة المعتنقين لفكرة
الصفحه ٣٤٥ : واحكام.
وقد استنتج من
نسب القول بالتحريف إلى الشيعة من هذه الرواية ان الثلث الذي هو في اهل البيت
الصفحه ٢٢٨ :
قدره الله علي قبل أن يخلقني بأربعين سنة ، فقال النبي (ص) فحج آدم موسى
وكررها ثلاثا. إلى غير ذلك من
الصفحه ١٣١ : فيه الشيخ
المفيد الذي ادرك شطرا من حياته : ان كتاب الكافي من اجل كتب الشيعة واكثرها
فائدة.
وقال
الصفحه ٢٩٩ :
الامام ، والمقتصد العارف للامام ، والظالم لنفسه الذي لا يعرف الامام.
وفي باب ان
الائمة امامان
الصفحه ٣١٠ : العلامة
الحلي واستاذه ، وذكرنا سابقا ان ضعف الرواية من ناحية سندها لا يوجب طرحها ، لجواز
كونها محاطة ببعض
الصفحه ١٤٣ :
الكليني يروي
عن الاماميين وغيرهم
لقد ذكرنا فيما
تقدم ان الحديث الذي يوصف بالصحة عند المتقدمين لا
الصفحه ٢٧١ : (ص) ، وكثر منها لا يجد الباحث مفرا من التشكيك به ، وان دلت
هذه الرواية على شئ ، فانها تدل على ان موسى قد بلغ
الصفحه ١٠ : الشيعة ان يقفوا من مرويات السنة موقف المتحفظ الذي يريد ان
يستوحي اقواله واعماله من الواقع الذي يحسه
الصفحه ٣٠٨ : التفويض إلى رسول الله والى الائمة ، وكلها تلتقي تقريبا مع هذه
الرواية من حيث المضمون.
والذي تعنيه
هذه
الصفحه ٥١ : ، ان البخاري ، وان لم يتعرض لهذا النوع من الحديث ، الا انه
قد اشار إليه واعتبره من افراد الصحيح الذي
الصفحه ١٣٧ : الروايات
الصحيحة ، وربما تترجح عليها في مقام التعارض.
وجاء في مقباس
الهداية للمامقاني. ان الذي الجأ