الصفحه ٢١٥ : منها يدخل في نوع الضعيف نتيجة للتصنيف الذي احدثه الحلي
واستاذه.
ويؤيد ذلك ان
بين هذه المرويات التي
الصفحه ٣٢٨ : توعد به الظالم فلا تحصل الغاية
المطلوبة منها.
وقد جاء في
رواية شعيب الحداد عن محمد بن مسلم ان ابا
الصفحه ١٥٠ : وماتوا وهم مصرون عليها
لخرجنا من ذلك بمجلد اضخم من كتاب السباعي (السنة ومكانتها من التشريع) وكنت اتمنى
ان
الصفحه ٢٤ : وفصوله ولم يقتصر الكتاب على موضوع واحد ، بل كان
المؤلف يحشد في كتابه من جميع المواضيع والاصناف ، بما في
الصفحه ١١٧ :
وجاء عنه انه
استخرج كتابه الصحيح من ستمئة الف حديث ، وانه كان يحفظ مائة الف حديث من الصحاح
الصفحه ١٥٩ : ، بل ينص اكثرها انه كان عامي المذهب ، وممن نص على ذلك
المرزا محمد في اتقان المقال ، والطوسي في كتابه
الصفحه ٤٠ : كثيرة ، كما سنبين ذلك في خلال هذا الفصل الذي وضعناه لبيان الحديث
واقسامه واصنافه وحد المستفيض عندهم ان
الصفحه ٢٩١ : الكابلي ،
انه قال : سألت ابا جعفر الباقر (ع) عن قول الله : (فآمنوا بالله ورسوله والنور
الذي انزلنا) فقال
الصفحه ٤١ :
رواه عن النبي (ص) واحد ، ورواه عنه غيره بالتسلسل إلى ان اصبح معروفا
مشهورا بين جميع الطبقات التي
الصفحه ٤٦ : الامامي ، ام كان بعضهم اماميا : والبعض الآخر عاميا ، وقد
نص المؤلفون في علم الدراية ان هذا النوع من
الصفحه ٣١٤ : وفاته (١).
وعلى تقدير صحة
الرواية فلا بد وان يكون المراد من قوله (ع) هكذا نزلت انها نزلت بهذا المعنى
الصفحه ١٤٢ : خاتمة كتابه تنقيح المقال. على ان اكثر المتقدمين لم
يفرقوا بين العدة التي نبه على الاشخاص المعنيين منها
الصفحه ٢١٣ : الروايات (١) فقال أبو الحسن (ع) إذا كانت الرواية مخالفة للقرآن كذبتها ، وقد اجمع
المسلمون على انه لا يحاط
الصفحه ٢٨ : النجاشي ، والعلامة في الخلاصة. انه كان خبيرا
باحوال الرواة والف في هذا الموضوع كتابا عرض فيه احوالهم
الصفحه ٢٩٢ :
من فزع يوم القيامة (١).
وقد روى
الكليني حول هذا الموضوع بعض الروايات التي لا يمكن الاطمئنان