الصفحه ٢٢٣ : .
والمتحصل من
ذلك ان البداء الذي لا نقول به هو بمعنى الظهور والابانة ، ونسبته إلى الله فيما
لو قلنا بدا لله
الصفحه ٥٣ : انواعه
المدلس ، وهو الذي يرويه شخص عمن عاصره ولقيه ، مع انه لم يسمع منه ، وقد اشتهر
جماعة من كبار الرواة
الصفحه ٢١٨ :
__________________ـ
(١) ومن هذه الرواية وغيرها مما جاء حول تفسير هذه الاية ان المراد من
العرش هو جميع مخلوقاته
الصفحه ٣٠٦ : خلقه.
ومع ان هذه
الرواية ليس فيها ما يدعو إلى الاستغراب والاستهجان لان علم الامام الذي يتسع لهذه
الصفحه ٣١١ : يقولون : فما له لم يسم عليا واهل بيته
في كتاب الله عزوجل ، فقال : قولوا لهم ، ان رسول الله نزلت عليه
الصفحه ٢٣ :
بسبب الحروب والغزوات ، التي فتكت بالصحابة بعد وفاة الرسول «ص» ..
على ان الذين
يحاولون ان يعتذروا
الصفحه ٣٢١ : جاء في رواية يعقوب بن الضحاك ، ان ابا عبد
الله الصادق (ع) قال لاصحابه وهو يحدثم عن الفضيلة ومراتبها
الصفحه ٧٩ : الموقعين : ونص
على انه من الاحاديث الموضوعة (ص) ٢٢٣.
الصفحه ٢٧٢ :
رجل ، والذي نفس محمد بيده لو قال ان شاء الله : لجاهدوا في سبيل الله فرسانا
اجمعون (٢).
ان سليمان بن
الصفحه ٣٣١ : المكلف متيمما ، ثم
ارتفع العذر قبل خروج الوقت حيث ان المستفاد من تشريع التيمم عند الخوف من استعمال
الما
الصفحه ٩٩ : (ص) ، وكان غائبا عن المدينة حين ذاك
كما جاء في رواية ابي هريرة ، ولما رجع وبلغه ان ابا بكر قام بالامر ، قال
الصفحه ٩٤ : (١).
وهو الذي روى
كما جاء في الصحيحين للبخاري ومسلم ، ان ملك الموت جاء إلى موسى ، فقال له اجب ربك!
فلطمه
الصفحه ٣٣٢ : للتقية ، وليس ذلك ببعيد عن بعض نصوصها.
مثل قوله في
رواية ابراهيم الاعجمي ان تسعة اعشار الدين في التقية
الصفحه ٢٥ : الثاني تقريبا من المدونات التي بلغت ستة آلاف كما احصاها
اكثر المؤلفين في هذا الموضوع من الشيعة واشرنا الى
الصفحه ١٦ :
وجاء في
الاعلاق النفيسة (لابن رسته) ان عرب الحيرة علموا قريشا الزندقة في الجاهلية
والكتابة في صدر