الصفحه ١٥٢ : ترفض رواية الشيعي بقول مطلق بنحو يصح نسبته إلى جمهور اهل السنة واحسب ان
هذا هو اول ما يهتدي إليه الباحث
الصفحه ٢١٦ : لهشام بن الحكم يونس بن ظبيان ، فقد روى عنه في الكافي انه قال دخلت على
ابي عبد الله الصادق (ع) ، فقلت له
الصفحه ٢٦٤ :
اسماعيل النبي حينما بشره بمحمد (ص) واخبر عنهم النبي الكريم كما جاء في رواية
البخاري فقال ان المراد بهم
الصفحه ٣٤٩ : رواية بهذا المضمون ايضا (١).
وروى في المجلد
الرابع عن عبد الله بن عباس انه قال : قدمنا المدينة عقب ذي
الصفحه ٢٥٣ : انك حميد مجيد.
وجاء في رواية
ثانية رواها البخاري عن ابي سعيد الخدري ، وعبد الله بن خباب ان ابا سعيد
الصفحه ٣٥٤ : للتشكيك في دينهم ، وان كنا لا نوافق على سرد
الاقوال ذلك السرد الذي سلكه السيوطي في كتابه من غير تمحيص لها
الصفحه ٦٩ : ، والصحيح الذى عليه الجمهور ان الجرح اولى بالرعاية والاعتبار ، ومع
انهم احتاطوا في الاخذ بالحديث إلى هذا
الصفحه ١٩٠ : عنه أبو
مسهر : كان ياخذ من ابي السفر حديث الاوزاعي ، وابو السفر كان كذابا ، ونص اكثرهم
على انه كان
الصفحه ٢١٤ :
من التوحيد ، فكتب الي. سألت رحمك الله عن التوحيد وما ذهب إليه من قبلك ، فتعالى
الله الذي ليس كمثله
الصفحه ١٧٣ : الرواية
عنهم ، وهم اسوأ حالا من الخوارج الذين كانوا يكفرون جميع المسلمين ويستحلون
دماءهم واموالهم لمجرد
الصفحه ١٨ :
قال تعالى : «الذين يتبعون الرسول
الامي الذي يجدونه مكتوبا في التوراة» وجاء عنه (ص) انه قال : انا
الصفحه ٩٧ : افسدت ، والذي
افسدت هو الذي اصلحت لفزت ، ولو كان ينفعي أن أطلب طلبت ، ولو ينجيني أن أهرب هربت
، فصرت
الصفحه ١٧ : الرحلات ، ومن ايسر ما يمكن ان تجره على المكيين هذه المهنة
هي تعليم الكتابة والقراءة ، هذا بالاضافة إلى ان
الصفحه ٢٥٤ : (٢).
__________________ـ
(١) ومع ان الروايات في صحيح البخاري وغيره تنص على ان الصلاة عليه لا تتم
الا بذكر آله ، حيث ان
الصفحه ١٥٤ :
قال ابن حجر في
هدى الساري في تحديد المبتدع الذي لا تقبل مروياته : ان الموصوف بالبدعة ، اما ان
يكون