الصفحه ٢١١ : الازمان (١).
وقد اورد
الكليني عشرات الاحاديث عن الائمة (ع) حول التوحيد والصفات ، واكثرها تنص على انه
الصفحه ٢٧٥ : (ع) دونها الكليني في مختلف المناسبات.
__________________ـ
(١) ص ٢٢٢ و ٢٢٥ و ٢٢٧ و ٢٢٨ ، ج ٢.
(٢) ص ٢٤٨
الصفحه ٢٩٥ : عنهما
في حال استقامته وقبل خروجه عن التشيع الصحيح (١).
ومن الامثلة
ايضا ما رواه الكليني بعنوان ان
الصفحه ٣١٢ : بقية اولاد علي ، ولما مضى الحسن كان الحسين اولى بها
وهكذا.
وروى الكليني
بهذا المضمون اكثر من سبع
الصفحه ٣٤٠ :
من هنا وهناك
وروى الكليني
في باب الكفر ، عن مسعدة بن صدقة انه قال ، سئل الامام الصادق (ع) ما بال
الصفحه ٣٥٣ : التحريف رواها بعض محدثي الشيعة كالكليني وغيره ، ورواها اهل السنة
في صحاحهم كالبخاري ومسلم وغيرهما وهي عند
الصفحه ٣٤٧ : عاما ، وقد رواه عنه بدون واسطة ، وهذا من
نوح التدليس في الرواية الموجب لضعفها ، وفوق ذلك فهو من
الصفحه ٢٢٥ :
عني هذا قد قذرني الناس فمسحه فذهب عنه واعطي شعرا حسنا ، ثم قال له : فأي المال
أحب اليك ، فقال : والبقر
الصفحه ٢٧١ : إلى
جانب الطريق عند الكثيب الاحمر (١).
وروى في باب
استعمال البقر للحراثة عن ابي هريرة ان النبي
الصفحه ٨٩ : الاية من سورة
المائدة ، وفيهم من آذاه كما تنص على ذلك الآية من سورة البقرة ، وفيهم من اتخذ
مسجدا ضرارا
الصفحه ٣١٥ : (ع) عن
قوله تعالى : «ائت
بقرآن غير هذا أو بدله» قال قولوا : أو بدل عليا ، والرواة الثلاثة لهذه الرواية لا
الصفحه ٣١٦ : بقرآن غير هذا أو بدله ، اي بدل
عليا (ع) كما جاء في رواية محمد بن جمهور عن محمد بن سنان عن المفضل بن عمر
الصفحه ١٣٦ : وجب التوقف.
ومهما كان
الحال ، فالكتب الاربعة وعلى رأسها الكافي كانت بنظر المتقدمين من الفقها
الصفحه ٣٥٢ : نقصان ، لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، ولا ينكرون وجود بعض
المرويات في الكافي وغيره حول هذا
الصفحه ٢١٣ : به علما ، ولا تدركه الابصار ، وليس كمثله شئ ، إلى غير
ذلك من الروايات التي اوردها في الكافي حول