الصفحه ٢٤٢ :
وقد روى
الكليني في كتاب العلم مجموعة من الاحاديث حول العلم واثره في توجيه الانسان
توجيها صحيحا
الصفحه ٣٠٦ : المطلوبة في الراوي كما ذكرنا.
وقد روى
الكليني في باب ان الائمة يعلمون متى يموتون ولا يموتون الا باختيارهم
الصفحه ٣٤٥ :
من مرويات
الكافي حول القرآن
لقد خصص
الكليني فصلا كبيرا من المجلد الثاني للمرويات التي تشيد بفضل
الصفحه ١١ : الكتب مصدرا لكتب الاربعة التي الفها الكليني والصدوق ، والطوسي في
القرنين الرابع والخامس ، كما الف السنة
الصفحه ١٢٩ : الكافي الذى عرف به الكليني اكثر من جميع
مؤلفاته.
وقد بلغت
احاديثه بعد الاحصاء ستة عشر الف حديث ومائة
الصفحه ١٤٣ :
الكليني يروي
عن الاماميين وغيرهم
لقد ذكرنا فيما
تقدم ان الحديث الذي يوصف بالصحة عند المتقدمين لا
الصفحه ٢٤٥ :
من كتاب
الايمان في صحيح الخارى
لقد تحدث
البخاري في صحيحه ، والكليني في الكافي عن الايمان بعنوان
الصفحه ٢٩٢ :
من فزع يوم القيامة (١).
وقد روى
الكليني حول هذا الموضوع بعض الروايات التي لا يمكن الاطمئنان
الصفحه ٣١٠ : الكليني رحمه الله في هذه الابواب من كتاب الحجة لو عرضناها على
الاصول والقواعد المقررة في علم الدراية لا
الصفحه ٣٥٥ : لا يفرق بين الكليني والبخاري ، وان يحكم عليهما بحكم
واحد ، لان كلا منهما قد روى احاديث النقص والتحريف
الصفحه ١٢٦ : يشير إلى تاريخ
ولادة الكليني ، والمقطوع به انه عاش في النصف الثاني من القرن الثالث وفي اوائل
القرن
الصفحه ١٤٢ :
بكامله ، لانه لا يروي الا عن الثقة على حد تعبيرهم ، ونص بعضهم على ان الكليني لا
يروي عن مجهول ، واضاف إلى
الصفحه ٢٢٨ : المرويات التي أوردها البخاري في صحيحه حول القدر
المتفقة في مضامينها (١).
وجاء في الكافي
حول هذا الموضوع
الصفحه ١٣٢ : عنهم من الفقهاء والمحدثين ، ولم يقل احد : بان من روى عنه
الكليني فقد جاز القنطرة كما قال الكثيرون من
الصفحه ١٣٩ :
كل من جاء بعدهما من العلماء والمحدثين.
فكان موقفهما
من مرويات الكليني اشبه ما يكون بموقف محمد بن